مريتّ حيّك.. غايتي شوفة الدار
واسترجع الذكرى ووقتٍ مضالي
أحيان أقود الدرب لا صرت أبختار
وأحيان دربي.. هو يقودٍ لغالي
وأحيان خاطر من هواجيس وأفكار
أمشي معاه ابطوعتي ما أبالي
وأشوف به نظم القصايد والأشعار
والحين هذا الشعر جالك.. وجالي
لا لا تظن إبجيتي ب أخلق أعذار
وإلا أقول اللي جرالك.. جرالي
ولو جيت ابسأل عن علومك والأخبار
أرجوك صدّ ولا يهمك سؤالي
مدري وش اللي كب زيتي على النار
ومدري وش اللي جابني لك لحالي
مريّت صدفه.. قلت.. خلّ ألمح الدار
والمشكلة.. إني لمحتك بتالي