|
| ||
كثر الحديث - وما زال يتكاثر - عن العولمة، تعريفاً لها وتوقُّعاً لنتائجها وآثارها، ومن الناس من لم يروا فيها إلا شراً لا بدَّ منه، ومنهم من لم ينظروا إليها إلا من خلال رؤية إيجابية ليقرِّروا في نهاية المطاف أنها مفيدة لجميع الدول والشعوب، إذ تعني في نظرهم إزالة الحدود التي تعيق تبادل المنافع في جميع المجالات، وهم بهذه النظرة يجعلونها بمثابة العالمية، وكتابة الأستاذ الدكتور أحمد صدقي الدجاني عن مدلولي العولمة والعالمية توضِّح الفرق بينهما غاية التوضيح. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |