** فيما تزداد نسبة مخرجات
التعليم العام «الثانوية العامة»
- تحديداً -.. بنين وبنات.. وممن
لا يجدون فرصة لإكمال تعليمهم
الجامعي.. ولا فرصة لوظيفة تقيهم
سغب الحياة..!
** وفيما «نسمع ونقرأ».. عن خطط
للاستيعاب وتوطين الوظائف..!؟
تفتح هذه «الظاهرة» السلبية..
آفاق الثراء السريع أمام المتاجرين
«بالأحلام»..!
** عشرات الإعلانات في الطرقات
والأرصفة.. عن معاهد صحية.. ومهنية
ومعلوماتية.. تبشِّر «أولئك»
بتحقيق «الحلم» بالوظيفة بموجب «شهادة»
مصدَّقة من مؤسسات حكومية..!
شرط أن يدفعوا رسوماً لا قبل لهم بها..؟..
** ومن لم يستطع فيضاف إلى الرقم «الكبير»
في أعداد العاطلين..!
لتظل أحلامهم «رقماً» مؤجلاً
في حسابات المتاجرين بالأحلام..!
|