* طُبع منه «مليون»،وبيع في اليوم الأول لصدوره «مئتا ألف نسخة»، وطلبت دار «سيمون وتشوستر» طبع «300 ألف نسخة إضافية»..!
* الرقم لكتاب واحد هو «Living History» أو «معايشة التاريخ» للسيدة هيلاري كلنتن.. وحصلت منه على أكثر من «ثلاثين مليون ريال»..!
*بالنسبة لهم فليس الرقم «فلكيّاً»..كما العائد «معتاد».. حتى لو لم يكن مدار الكتاب حكاياتٍ «مستترة» عن شخصيّة «علنيّة»..!
* عليهم أن «يحترزوا» من «عيون» المؤلفين العرب.. الذين لا يتجاوز توزيع أفضل مؤلفاتهم خمسة آلاف نسخة «في الطبعة الواحدة.. هذا إذا كان الكتاب ضمن المبيعات الأفضل».. أما حقوق «المؤلف» فهي مكفولة «فقط» لمن ارتضوا طرق أبواب الوزارات «للتسوّل» من وراء «تآليفهم» أو ربما «تهاريفهم».. من إصداراتهم «الشعبيّة» و«الخطابيّة» و«الارتزاقيّة»..!
* لا تسألوا عن الكتب الأخرى بما فيها «الجادة» و«الرصينة» و«العلميّة» - غير المعدّة «للمتاجرة» أو لاستغلال طلاب «الجامعات» - فهي لإهداء الأصدقاء والأقارب والمعارف.. والفضلُ لمن قَبِلَ «الهديّة» وتصفّح «الفهرس»..!
* الكتابُ «إنسان»..!
|