عزومة الرئيس كان ثمنها بطاقة عضوية مجلس الإدارة للثنائي.. مبروك.
أكبر صفقات الموسم كادت أن تتم لولا عقبات المراحل الأخيرة.
بعد أن يئس اللاعب الأجنبي من الحصول على مستحقاته كاملة أعلن تبرعه بما خصم منه لعلاج مصابي النادي!!
الحارس الاحتياطي أصبحت علاقته بناديه الحالي منتهية والمسألة وقت فقط.
بعد حركة الأوراق والطلاسم كافؤوه بالمنصب الإداري!!
يحاولون إخراج اللاعب المقبوض عليه من تهمة التسلل الحدودية بالقول إنه لم يشارك في المباراة الاعتزالية للاعب البلد المجاور.
صدم القراء بمن يحملون الدرجات العلمية العالية وهم يعبِّرون عن مشاعرهم كجماهير المدرجات وضاربي الدفوف.
في الناديين الجارين ستكون منافسة الموسم القادم محصورة بين لغة الفكر هنا ولغة المال هناك.. فمن يكسب؟!
نائب الرئيس كشف أن ناديه مقبل الموسم القادم على تنفيذ خطط إستراتيجية كبيرة. القريبون أكدوا أن هذه الخطط لا تتعدى بيع مزيد من لاعبي ونجوم الفريق.
ما زال ذلك النادي يسجِّل العديد من الأرقام القياسية.. وكان آخرها خصم 22 ألف دولار على اللاعب الأجنبي كعقوبة على إجراء حوار صحفي!!
أصبحت مقولة «سأنصح كل من أعرفه بعدم التعاقد مع هذا النادي» عادة موسمية للاعبين الأجانب في ذلك النادي.
نائب الرئيس اكتشف أنه أخطأ بتصريحه ضد كابتن فريقه ومدربه السابق فحاول التدارك بتصريح إلحاقي ولكن هيهات.
لم تكن المناسبة أكثر من «مأدبة نزالة» أقامها عضو الإدارة ولكن البعض أوهم الجمهور بأنها اجتماع لأعضاء الشرف.
بعد حادثة إلقاء القبض على اللاعب الذي حاول التسلل عبر الحدود يجب أن تتدخل المرجعيات الرسمية لتحديد أسماء من يمثِّلون الكرة السعودية في المناسبات الرياضية الخارجية لكيلا تتكرر حوادث الاساءة من أمثال هؤلاء اللاعبين ضحلي الوعي والثقافة.
كرسي الرئاسة يتطلب من الرئيس الجديد تغيير نهجه الإعلامي والتعامل بحكمة وتعقل مع الأمور من حوله بعيداً عن الاندفاع خلف سياسات لن تجلب له ولناديه إلا عداء الآخرين.
المدرب قدَّم ضمن تقريره الأخير قبل رحيله توصية بالتخلص من ثنائي الدفاع «الدولي!!».
بعد صيف «الثعابين» ثم صيف «مكتب العمل» يبدو أن هذا العام هو صيف «المحكمة» وهناك من ينتظر النهاية للاحتفال ببطولة الصيف.
الجديدة.
| 
