نعيش - ولله الحمد - في هذا البلد الطيب الذي تحرص قيادته الحكيمة على بذل الشيء الكثير في سبيل رفعة المواطن وتحقيق آماله وطموحاته، وفيما يحقق له السعادة في الدنيا والآخرة.
وقد شملت الدولة - أيدها الله - جميع مناحي الحياة التي تصب في مصالح الوطن والمواطن.
وما وددت الإشادة به أحد قيادات تعليم البنات الشابة في هذا الوطن المعطاء الذي حمل الأمانة الملقاة على عاتقه ألا وهو الاستاذ الدكتور عمر بن عبدالله العمر مدير عام الإدارة العامة لتعليم البنات في منطقة القصيم الذي وهب نفسه وجل وقته للعمل على خدمة التربية والتعليم بمنطقة القصيم حيث عمل ليواكب التطور في إدارته لتكون حافلة بالمنجزات الهائلة ولتكون قمة في التميز على مستوى الدوائر الحكومية وعمل ايضاً ليواكب التطور الرأسي والأفقي لتعليم البنات ليحدث تنمية تربوية وتعليمية يفوق عددها ونوعها المعدلات والمقاييس.
فهنيئاً لتعليم البنات بالقصيم بهذه الوجوه الشابة على هذه الإنجازات ومزيداً من التقدم والرقي والاخلاص في أعماله وجده في العطاء، ومن يراجع إدارة تعليم البنات بالقصيم ويرى الوجوه الشابة في المراكز الخدمية بالإدارة امثال موظفي خدمة الموظف وغيرهم وسرعة انهاء معاملات المراجعين يرى بحق وحقيقة أن ذلك يعكس صورة هذا المدير، وخير دليل على ذلك تطبيق سياسة الباب المفتوح في جميع إدارات المديرية العامة مستمدين ذلك من توجيهات القيادة الحكيمة انها كلمة حق تدل على حكمته ودرايته في التخطيط من اجل رفعة إدارته.
كما اسأل الله سبحانه وتعالى ان يديم على بلاد نا وامتنا ما تنعم به من نعمة الإسلام ونعمة الأمن والطمأنينة والرخاء والاستقرار والى مزيد من الرفاهية والرقي في ظل قيادتنا الحكيمة.
|