إنه لمن دواعي سرورنا واغتباطنا نحن أبناء شقراء أن نستقبل رجل شقراء الأول وأحد رموزها وأبنائها البررة ألا وهو الشيخ (محمد بن عبدالله الجميح) وصحبه ا لكرام وفي مقدمتهم معالي وزير التربية والتعليم أ. د. محمد بن أحمد الرشيد، ونحن بذلك نعيش فرحتين: فرحة لقاء أهل الخير والعطاء في البلد المعطاء، وفرحة تكريمهم لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات.
فتاريخ الشيخ محمد بن عبدالله الجميح خير شاهد له على ذلك. فهو بحسه الإنساني لم يدخر جهداً في دعم المشاريع الخيرية داخل المملكة وخارجها.. إن مواقفه مضيئة وإنجازاته جبارة لخدمة مسقط رأسه (شقراء) أولاً وخدمة وطنه ثانياً.
جعل الله ذلك في موازين أعماله وأجزل له الأجر والثواب إنه سميع مجيب ... كما أدعو الله أن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والاستقرار في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وأمد في عمره.
وأخيراً تهنئة حارة لأهالي شقراء بابنهم البار وتحية طيبة لضيوفنا الكرام..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أم عبدالله/ابتدائية الوقف
|