* لو كنت فريد الاطرش لما القيت بالا، ولا اعطيت اهتماما، لكل الذين يوجهون لي سهامهم، ذلك ان ما يجب ان ادركه هو ان الأيدي الحاقدة لا ترمي بالحجارة سوى الاشجار المثمرة!!
* لو كنت فريد الاطرش لكنت قد وقفت امام الميكروفون بنفسي، وغنيت قصيدة «فلسطين» التي كنت قد لحنتها واعددتها لتغنيها ام كلثوم.. حتى يعرف الناس اي رائعة غنائية كنت سأهديها للصوت العظيم.
* لو كنت فريد الاطرش، لبقيت كما انا الآن، لا أأبه للاشاعات، ولا اتأثر بالترهات واظل على اعتقادي بأن هذه الحرب التنافسية التي يشنونها علي ليس القصد منها الا تحويل اهتمامي عن الابداع والتفوق.
* لو كنت فريد الاطرش، لابرقت حالا الى نجمة الشاشة العظيمة فاتن حمامة، لادعوها الى وقفة معي في فيلم سينمائي جديد، ذلك انني احسست من خلال فيلم «الحب الكبير» ان فاتن حمامة هي الوحيدة التي تجعل التمثيل في افلامي يرقى الى مستوى الغناء والتلحين.
|