* يفترض أن تكون المباراة النهائية على كأس دوري خادم الحرمين الشريفين بمنزلة ختام الموسم الرياضي المحلي، ولكن ما شاهدناه أن هناك اتحادات رياضية مازالت تواصل اقامة منافساتها بسبب سوء تنظيم البرامج الزمنية للمسابقات وها هو اتحاد اليد مثلاً يلغي اقامة بطولة النخبة لقرب فترة الاختبارات وكان اتحاد السلة قد ألغى في موسم سابق احدى بطولاته لضيق الوقت.
* المغالاة في المطالب المالية التي يعلنها إداريو القادسية مقابل انتقال نجوم فريقهم الكروي ليست هي الطريق الأمثل للحفاظ على النجوم وقطع الطريق على الآخرين بل إن تحقيق مطالب اللاعبين هو السبيل الأمثل للحفاظ عليهم.
* قال رئيس لجنة الحكام عمر الشقير ان جائزة التميز التي يتنافس عليها 14 حكماً ستعلن نتيجتها هذا الأسبوع وتشير بعض المصادر الموضوعية إلى أن الجائزة ستحجب هذا الموسم.
* فينجادا المدرب البرتغالي الذي سبق له تدريب منتخبنا الوطني وحقق معه كأس آسيا 96م في الإمارات تعاقد مؤخراً مع نادي الزمالك المصري ليخلف البرازيلي كابرال الذي كان مدرباً لمنتخبنا للشباب الذي كان قد خلف المدرب الألماني أتو فيستر مدرب منتخبنا الأسبق، ويبدو أن إدارة الزمالك تتبع خطوات نجاح المنتخب السعودي وتصطاد مدربيه.
* بعد أن كان كرسي الرئاسة الاتحادية يمثل نقطة ساخنة وطاردة ويهرب منه الجميع ولا أحد يريده أصبح اليوم موضع تنافس وتسابق وكلٌّ يقدم الغالي والنفيس من أجل الفوز به والفضل في ذلك يعود بعد الله للرئيس الذهبي طلعت لامي والذي أحدث نقلة كبيرة في تاريخ الاتحاد ببطولاته التي تحققت في موسم واحد كانجازات غير مسبوقة مما منح منصب الرئيس رونقاً وألقاً وجاذبية.
* رغم نفي المدرب الوطني خالد القروني واصراره على الاستمرار مع الاتحاد إلا أن رئيس الوحدة لايزال يؤكد عودته لتدريب فريقه. أصحاب الخبرة والتجربة ينصحون القروني بالاكتفاء بما حققه مع الاتحاد وان يغادر بارادته لكي لا يواجه المصير المعتاد لمدربي العميد.
* اللاعب عبدالله الواكد العائد إلى بيته الأول «الشباب» أكد في حوار صحفي إنه لن يوقع لأي ناد آخر بعد الأهلي إلا بعد الرجوع لإدارة ناديه وأخذ موافقتها،
وبذلك يقفل الواكد الطريق أمام من حاولوا اقامة مفاوضات منفردة معه بعيداً عن عيون ناديه ضارباً أروع المثل في الولاء والاخلاص للنادي وتقدير رجاله.
* الحكم العالمي عبدالرحمن الزيد أكد الأقوال التي أشارت إلى أن تقليص مكافآت الحكام ابتداء من الموسم القادم إنما هو قرار يسير في خط معاكس مع التطوير الذي ينشده الجميع للحكام وقطاعهم الذي يعيش وضعاً متذبذباً ومضطرباً.
|