|
|
فجعت أسرتنا ومحبوه بنبأ وفاة العم أباعبدالله ابراهيم بن صالح الدبيخي الذي عاصر الرعيل الأول بعد توحيد هذه البلاد، وكان رحمه الله مخلصاً لدينه ووطنه مساهما في كل أعمال الخير آخرها تبرعه بمليون ريال لصالح الشعب الفلسطيني كذلك كان من أوائل من باشر المساهمة في القطاع الخاص حيث فتح أول وأكبر مستشفى في الرياض على حسابه وكان رحمه الله واصلاً لرحمه في الرياض والقصيم حيث كان يزورنا ونحن في قريتنا «القويع غرب بريدة» ونحن صغار، وكان رحمه الله يحرص كل الحرص على حضور مناسبات الأسرة حتى وهو في مرضه رحمه الله اللهم اغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى واجبر مصاب اسرته وأحسن عزاءنا وخلفنا خيراً منها ونخص هنا أبناءه وإخوانه وكافة الأسرة. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |