|
|
ونحن نعيش هذه الأيام أفراح منجزات كبيرة، خطتها حكومتنا الرشيدة حفظها الله ورعاها، ومنها ما تحلت به وزارتنا الأبية من اسم يحمل بين ثناياه معاني رائعة، تؤكد على أهمية بناء جيل متسلح بالعلم والعقيدة السليمة التي تحصنه من الأفكار والمعتقدات الهدامه،تطل علينا شجرة العطاء في عامها الثاني وقد اكتملت ثمارها بتكريمها للمتفوقات من الطالبات إلى جانب المتفوقين من الطلاب، والمتميزات من المعلمات إلى جانب المتميزين من المعلمين. (*)رئيس قسم الاختبارات
|
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |