يوم شنيع في حق العالم في يوم كانت الأفكار متضاربة زاد في قلوبنا الهلع وتضاربت الأقوال والأفكار من حولنا.
لماذا الارهاب ونحن دولة مسلمة تعرف حق الله وحقوق الآخرين من يفعل مثل هذا الاجرام فإنما يكون ممن غسلت أدمغتهم من قبل أناس كارهين السلام والاستقرار وإنما يفعل مثل هذا الاجرام، بحق العالم أجمع إنما يتعدى على حرمات الله وحقوق الغير فإلى متى ونحن نعاني ونتجرع مثل هذه الأفعال الشنيعة في حق وطننا الغالي وفي حقوق من عاهدونا وضافونا من جميع الجنسيات وها نحن نعزي أنفسنا وأهالينا والدول العربية والعالم في ضحايا الارهابيين وإننا بإذن الله قادرون على اسئصال مثل هذا الارهاب في مجتمعنا المحافظ على حقوق الله وحق من حولنا من العالم. لماذا الارهاب؟ سؤال يكرر نفسه.