قدم صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة إلى رئيس نادي الهلال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود تبرعاً بمبلغ 4 ملايين ريال لدعم نادي الهلال السعودي.
وكان سموه قد أعلن في شهر رمضان من العام الماضي عن تبرعه بمبلغ 16 مليون ريال لدعم نادي الهلال، تبرع سموه بمبلغ 7 ملايين ريال منها خلال الفترة الماضية ومع هذا التبرع يكون اجمالي ما قدمه سموه لنادي الهلال حتى الآن 11 مليون ريال.
وبهذه المناسبة أعرب سمو الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود عن شكره وامتنانه لدعم الأمير الوليد بن طلال السخي وتشجيع سموه المتواصل لفريق الهلال الذي هو محل تقدير وامتنان مجلس إدارة النادي وجميع منسوبيه.
ويأتي دعم الأمير الوليد لنادي الهلال جرياً على عادة سموه بدعم وتشجيع النادي. فبالاضافة إلى هذا الدعم، لم يتوان سموه عن تكريم نادي الهلال في مناسبات عدة لحصوله على بطولات محلية ودولية بلغ أكثر من 6 ،8 ملايين ريال و100 سيارة خلال السنوات الماضية، وكان آخرها في مطلع الشهر الحالي حيث استقبل سموه لاعبي وأعضاء نادي الهلال وقدم مكافآت نقدية مجموعها أربعمائة ألف ريال تكريماً للاعبي نادي الهلال لكرة القدم بمناسبة حصولهم على كأس بطولة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين لهذا الموسم 1423هـ.
ويعتبر هذا التكريم امتداداً للدعم القوي والمستمر الذي يلقاه نادي الهلال من الأمير الوليد ومن عضو شرف نادي الهلال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد، فقد كرم الأمير الوليد في ابريل 2001 أعضاء فريق كرة القدم في نادي الهلال بـ45 سيارة بمناسبة فوزه بالمركز الأول باسم المملكة العربية السعودية في بطولة النخبة العربية السابعة بمدينة اللاذقية.
وفي ديسمبر 2000، كرم سموه أعضاء فريق كرة القدم والجهازين الإداري والفني بنادي الهلال بمناسبة فوز الفريق ببطولتي الأندية العربية «عربي11» وكأس السوبر الآسيوية السادسة بهدايا عبارة عن ستين سيارة مقدمة من سموه الكريم ومن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد.
وفي ابريل 2000، قدم الأمير الوليد بن طلال والأمير خالد بن الوليد مكافآت نقدية مجموعها 5 ،1 مليون ريال لفريق كرة القدم والجهازين الإداري والفني بنادي الهلال بمناسبة فوز الفريق للمرة الثانية في بطولة أبطال أندية آسيا.
وفي فبراير 2000، قدم الأمير الوليد مكافآت نقدية مجموعها مليون ريال لفريق الهلال بمناسبة فوز الفريق بدوري مئوية المملكة العربية السعودية على كأس الملك عبدالعزيز. وفي اكتوبر 1999، قدم الأمير الوليد مكافأة نقدية بمبلغ نصف مليون ريال لنادي الهلال، كما قدم الأمير خالد بن الوليد هدية مماثلة لمنسوبي فريق كرة القدم بمبلغ نصف مليون ريال ليصل بذلك اجمالي المكافآت إلى مليون ريال بمناسبة فوز الفريق الأول لكرة القدم ببطولة الأمير فيصل بن فهد رحمه الله .
وفي سبتمبر 1998، قدم الوليد بن طلال إلى رئيس نادي الهلال وأعضاء فريق كرة القدم بالنادي تبرعاً بمبلغ مليون ريال.
وفي يونيو 1998، كرّم سموه نادي الهلال بمكافآت نقدية بما مجموعه مليون ريال سعودي بمناسبة فوز عدد من فرق النادي بجوائز وكؤوس متنوعة لهذا الموسم الرياضي.
وفي مارس 1998، قام سمو الأمير خالد بن الوليد بن طلال خلال الاستقبال بتسليم مكافآت نقدية للاعبين والأجهزة الإدارية والفنية والطبية بالنادي بلغت «مليونا ونصف المليون» ريال بمناسبة الفوز بكأس بطولة خادم الحرمين الشريفين.
وفي فبراير 1998، قدم سموه مكافآت نقدية للاعبين والأجهزة الإدارية والفنية والطبية بالنادي بلغت «سبعمائة وعشرة آلاف» ريال بالإضافة إلى شيك بمبلغ مليون ريال لنادي الهلال بمناسبة فوزهم بكأس بطولة أندية مجلس التعاون الخامسة عشرة، التي أقيمت في العاصمة العمانية مسقط.
| 
