* في أغلب تصريحاته يقحم نائب نادي الرياض «حمد الرحباني» اسم خالد القروني في امور ليس له ذنب الا انه نجح مع الفرسان بينما اخفق الرحباني في تجربته مع المدرسة ويبدو انه يريد تسلق الشهرة على اكتاف القروني.
* اختفاء مقالات الامير جلوي بن سعود صاحب الاطروحات الثقافية المتميزة والفكر الاعلامي المضيء أثار العديد من التساؤلات فنحن بحاجة ماسة لقلم «جلوي بن سعود» ولأمثاله لاثراء الساحة الثقافية والرياضية بالطرح المتزن والبناء.
* ان يظل المدرب الوطني بنادي الشباب كبش فداء في كل الاحوال لاسباب «..»!! رغم النجاحات المعدودة التي تحققت على يد عدد من المدربين الوطنيين امثال ابراهيم تحسين وبندر الجعيثن وعبدالله بن سالم.. ويبدو ان مزمار الحي لا يطرب.
* ان يتمسك النصراويون بقناعتهم المتمثلة في ان التحكيم هو سبب ضياع البطولات الصفراء بينما الاعتراف بأوجه التقصير والاخطاء تمثل جزءاً من معالجة المشكلة.
* ما يدور في فلك العميد من خلافات شرفية وادارية ومحاولة البعض زراعة العراقيل من اجل اسقاط الادارة الحالية «وبالدنبوشي»!! واسألوا المؤدب حسن جمجوم!؟
* ان يصر النجم الشهير يوسف الثنيان على العودة ومواصلة اللعب في الموسم القادم بعد ان شارف على العقد الرابع.. فالاعتزال حفاظاً على التاريخ ومكتسباته أرحم وخير من مقارعة السن والاَّ إيه يا ابو يعقوب!
* استمرار النجم الدولي السابق عبيد الدوسري على سلوكه المرفوض وتصرفاته السلبية تجاه ناديه.. ليدفع ثمن الاستهتار وعدم احساسه بالمسؤولية بقرار حازم تمثل في شطبه كقرار يحفظ لقلعة الكؤوس حقوقها ويردع عبيد وامثاله المستهترين وهنا نشيد بالخطوة التربوية الجريئة من الادارة الاهلاوية المثالية برئاسة الدكتور عبدالرزاق ابو داود.
* ان يضرب النجم الدولي محمد نور باللوائح والانظمة الاحترافية عرض الحائط ويصر ما بين الفينة والاخرى على الاحتراف في الملاعب «الترابية» ليعيد بذلك ذكريات الغراب والكاتلوج في الثمانينيات.
|