|
| ||
حملوك على الأعناق وناظري ذاهل ومعلق بك وخطواتي تهيم بي تائهة.. تم توارى جثمانك بين الثرى وبعيون دامعة وبقلب يعتصره الألم وقفت مذهولاً، فلقد كنا وسكان مدينة الرياض في طمأنينة وأمن وسلام فإذا بنا نفجع بفقدك فجيعة عظيمة وعلى يد من؟. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |