وتجلدي للشامتين أُريهم
أني لريب الدهر لا أتضعضع..»!
** وتجاوز «الطلل» المنسي.. إلى الذات المطفأة..
وغرق.. في حساب ما يمكن.. أن يكون..؟
واستفاض في تأمل الاحتمال..!
** وكان «احتماله» قاسياً.. مرعباً.. يقض مضجع الهدأة.. ليظفر.. بمناجاة «الذات».. ويحصرها.. في حمأة «الجلد» والاصطبار..
وفي مثال.. «شيخ» التسعين عبرة للمعتبرين..!
** وفي بهجة «الحياة» ما يغنيه عن «الفوز» بخيبة «الشامتين».
وما «ضرَّه».. لو أرهق النفس.. بمجاوزة.. خوفها.. إلى الاحتماء.. بنقاء فطرة.. وفرحة ختام..!
** وما أكثر «التسعينيين».. وما أغزر من هم «دونهم».. شُغِلوا..
بمناكفة الأحياء..!
عن التبصر بالحياة..؟!
*. و«الحياة» مشوار.. إلى النهاية ذاتها..!
|