|
خرج حمدي من بيته مساء الأربعاء قاصداً جده في مدينة جدة وعندما وصل إلى منزل جده كانت الساعة قاربت على منتصف الليل جلسا معاً يتسامران ثم أويا للفراش وفي الصباح استعد حمدي لزيارة خاله في مكة المكرمة حيث اطمأن على صحته وأراد الرحيل إلا أن خاله ألح عليه في المكوث ووافق حمدي ثم ودعه يوم الجمعة بعد أن أدى صلاة الظهر بالحرم المكي واستقل السيارة إلى جدة حيث استقل الطائرة عائداً إلى الرياض، فكم ليلة قضاها حمدي بعيداً عن بيته. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |