** تصور «السعادة» حين «يملكها» سواك .. «فيمنحها» لك.... أو «يمنعها» عنك ..!
* تكون «رياضياً» .. فتنعقدُ سعادتك على «مزاج» «لاعب كرةٍ» ترفعُك «قدمه» .. وتهبطُ بك «قيمُه» ..!
* وتكون «أباً» .. فترتبط سعادتك بمواهب .. وسلوك .. «المحروس» .. وربما ارتقى بك «وعيُه» .. أو أرداك «عيُّه».. أو «غَيُّه» ..!
** وتحسب أنك من «نسيج» الأمة .. وتحلمُ أن ترى في حياتك لون «الانتصار» .. فتُرتهنُ لمغامرات «زعيم».. وتهيّؤات «سقيم» .. وصوتيّة «عقيم»..!
** وتحاول أن تكون «نفسك» فلا تستطيع «التحليق».. ولا يروقُ لك «التصفيق» .. وتبقى «مُعلّقاً» .. أو .. «متملقاً»..!
** يشرق لك «الأمل» .. فيغرب به «الألم» .. ويقرؤنا «المتنبي» .. فيجيب:
* وقتٌ يضيعُ .. وعمرٌ ليتَ مدتَه
في غير أُمته من سالفِ الأممِ
أتى الزمان بنوه في شبيبته
فسرّهم .. وأتيناه على الهرمِ
* السعادة في «المهبّ» ..!!
|