* متابعة - عبدالرحمن المصيبيح:
أعرب عدد من الطلاب عن عظيم شكرهم وامتنانهم للعناية والرعاية التي تبذلها حكومتنا الرشيدة لهذا الوطن ومواطنيه، والسعي إلى التطوير الدائم والوصول إلى الأفضل الذي يحقق سعادة أبناء هذا الوطن وراحتهم والحرص على تحقيق النقلة النوعية والمتميزة في أداء وعمل القطاعات والمصالح الحكومية.
وكان هؤلاء الطلاب يتحدثون عقب صدور الموافقة السامية على التشكيل الوزاري الجديد.
واعتبر هؤلاء الطلاب في أحاديثهم تغيير مسمى «وزارة المعارف» إلى «وزارة التربية والتعليم» بأنه تغيير يؤكد حرص ولاة الأمر - حفظهم الله - ورعايتهم للعلم وطلابه والوصول به إلى الأفضل كما أبدى هؤلاء الطلاب سعادتهم بهذه الثقة الكريمة التي منحتها القيادة الحكيمة لمعالي وزير التربية والتعليم الأستاذ الدكتور محمد الأحمد الرشيد، وتمديد خدماته ليواصل تقديم كل شيء في سبيل خدمة العلم وطلابه في هذه البلاد الغالية، وقالوا: إن المسؤوليات الجديدة التي أسندت لوزارة التربية تجعلنا نطالب الوزارة بتحقيق كل ما يصبو إليه الجميع وسألوا الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يديم علينا نعمة الإسلامة والأمن والأمان إنه سميع مجيب..
وقال الطالب عبدالرحمن نابلسي: لا شك إن تغيير اسم الوزارة من المعارف إلى التربية والتعليم مناسب جداً فاسم الوزارة «وزارة التربية والتعليم» يشعرك بأهمية التعليم والتربية وهو أفضل من المعارف لأن اسم المعارف لم يكن واضحاً جداً انه يعنى بالتعليم واسم التربية والتعليم أفضل جداً وأنسب فقد عنيت وزارة التعليم بمسؤولية التعليم والتربية في كل المناطق بصفة عامة وقد حددت المسؤوليات والميزات كلها تحت سقف هذه الوزارة وزارة التربية والتعليم.
لقد اهتمت الدولة بالتعليم وقامت وزارة التربية والتعليم بالاهتمام بالمناهج، والمباني المدرسية وقد دربت المعلمين من أجل التدريس ونشكر الدولة على هذا الاهتمام بالتعليم والتربية فقد سهلت على كل طالب الدراسة ووفرت له كل الجو المناسب ليستوعب الدرس قدر الامكان ووفرت له الحاسب الآلي الموجود في جميع المدارس ليكسب قدر الامكان الكثير من العلم والمعرفة والمدرسة تعنى بالتربية قبل التعليم فتجد بالمدرسة لوحات وأساليب للارشاد وتوعية الطالب جزى الله الدولة عنا كل خير.
وقال الطالب باسل سامر رفاعي: لا شك أنه تغيير في محله فقد جمع التعليم جميعاً والمعارف في وزارة واحدة فهنا أفضل من أن تكون وزارات عدة فهذه خطوة تحمد عقباها، وهنالك نقطة مهمة في الاسم وهو التربية فمهمة الحكومة لا تقتصر على العلم والمعرفة فقط بل إنه العمل الأول والأهم: تربية الجيل الجديد، إن اهتمام الوزارة بالتعليم واحتياجاته شيء مهم جداً فمن دون التعليم لا فائدة للمجتمع وللأمة فبالتعليم تزدهر الحضارات، ولكي يكون التعليم سهلاً ومستساغاً فلا بد من الخدمات والاحتياجات التي تساعد طالب العلم على تقبله ومن هذه الخدمات: الاهتمام بالمباني المدرسية وبالمرافق الصحية للمحافظة على صحة الطالب، كما أنها اهتمت بصحة الطالب فأنشأت الملاعب المدرسية ووفرت الاحتياجات له، ومن التطور الذي سيحدث للمدارس هو وجود الحاسب الآلي فهو كما يقولون عنه لغة العصر فقد أصبح من أهم الوسائل التعليمية، فحرصت الوزارة على تثقيف أبنائها، ومن الملاحظات المهمة والمفيدة جداً، أن الحكومة لم تهمل الأمية بل أنشأت دوراً لمحو الأمية فهذه خطوة لا مثيل لها لكي نقلل من الأمية في المجتمعات العربية، وفي النهاية نشكر الوزارة على جهودها وشكراً.
وقال الطالب أنس سليم لا شك أن هذا المسمى مناسب يُشكر عليه المفكرون في هذه المفكرة فهكذا وجدت جهودها وصارت تشرف على التعليم بصفة عامة وتحديدها للمسؤوليات والميزانيات تحت ظل سقف واحد.
والكل يعلم حرص الحكومة الرشيدة حيث إن اهتمام الدولة بالتعليم وقيامها بالاهتمام بالمناهج وبناء المدارس وتدريب المعلمين والمطبقين وتجهيز المدارس وتجميلها والقيام بالأنشطة المدرسية والحاسب الآلي والنواحي الصحية للطلاب وتنظيم المواقيت لهم.
وقال الطالب محمود قاسم رزق البلتاجي: لا شك أن تغيير مسمى وزارة المعارف إلى وزارة التربية والتعليم مهم للغاية حيث وحدو الجهود وجعل الوزارة تسمى التربية والتعليم.
اهتمام الدولة بالتعليم شيء جيد وقد اهتمت الدولة بالتعليم وقامت وزارة التربية والتعليم بالاهتمام بالمناهج والمباني المدرسية وتدريب المدرسين بالأنشطة التعليمية والنواحي الصحية للطالب وتخصيص معلمين لتدريب الحاسب الآلي للطلاب وتخصيص دروس علمية للطالب في التلفزيون السعودي ومكافحة الأمية.
نهنئ وزير التربية د. محمد الرشيد ونتمنى له التوفيق.
قال الطالب صالح أبو شماله: لا شك أن تغييرها مناسب لأنها وحدت العمل تحت سقف واحد وهي ان الحكومة الرشيدة وحدت الجهود وجعلت الوزارة تراقب وتشرف على جميع الأعمال والمهمات المختلفة لأن الوزارة هي المسؤولة عن تواصل العمل وعن تعليم التلاميذ في كل أنحاء المملكة فهي تتعب وتشقى لراحة الناس والمواطنين وان الوزارة بحق يجب أن تفخر بنفسها وأن كل مواطن سعودي وغير سعودي يفخر بوجودها وأشكر الحكومة - حفظها الله وعاها - على كل الجهود التي مارستها.
إن الكل يفخر بما وصلت إليه المملكة من تطور حيث اهتمت الدولة بالتعليم وقامت وزارة التربية بفضل الحكومة - حفظها الله - بكل شيء كالاهتمام بالمناهج وزيادة المباني المدرسية والمعلمين رعاهم الله وأي شيء يفيد الطالب كالأنشطة والتمارين وفي النهاية أرجو من الله أن يحفظ حكومتنا ويكثر من أمثالها ويجزي المسؤولين عني وعن زملائي كل خير كما نقدم التهنئة للدكتور محمد الرشيد وزير التربية وتمنى له التوفيق.
كما أعرب الطالب بلال طارق عن سعادته بهذا القرار وقال إنه جرى بعد دراسة عميقة، تؤكد مسؤولية وزارة التربية تجاه التعليم، وتوحيد العملية التربوية والتعليمية.. وقال الطالب بدر على الأعرج أشكر القيادة الحكيمة على هذه النقطة المميزة في التشكيل الوزاري الجديد وأن تغيير مسمى وزارة المعارف إلى وزارة التربية انه تغيير مناسب جاء بأفكار رائعة وعظيمة للعلم والتربية.
وقال الطالب عبدالرحمن على زينه: لقد سعدت بهذا التغيير المسمى وزارة المعارف إلى وزارة التربية فهذ التغيير سوف يحدد مسؤوليات التعليم تحت سقف واحد. والحقيقة الكل يفتخر إلى ما وصلت إليه المملكة في كافة المجالات والتعليم بصفة خاصة.
وقال الطلاب رامي العميري ويحيى الهادي، ووليد مهري، سعيد الغامدي، عبدالعزيز الركف، أحمد حسين، شاكر جمال، حسين المحضار، محمد زايد، سعود السيد، محمود سكر، وعلي الجردي، خالد منصور، أحمد المالكي، عبدالمجيد المرضي، معاذ السالمي، زياد أبو عولا، لا شك أن تغيير مسمى وزارة المعارف إلى وزارة التربية والتعليم عمل رائع وخطوة موفقة لا شك أن هذا المسمى الجديد سوف يبرز مهام ومسؤوليات وزارة التربية بعد أن تم توحيد كافة القطاعات التعليمية.
نحن في الواقع سعداء إلى ما وصلت إليه المملكة في مجال التعليم.. نكرر التهنئة لمعالي وزير التربية والتعليم على هذه الثقة ونسأل الله له التوفيق.
| 
