|
|
يقوم صاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه هذه الايام بجولات لبعض محافظات ومراكز المملكة ليقف بنفسه على متطلبات ويستمع الى كل ذي حاجة بنفس متواضعة رضية حيث سار في ركاب الامير الخير اينما حل وارتحل وهذه الجولات التي يقوم بها سموه حفظه الله ورعاه ما هي الا سنة من سنن هذه الدولة الفتية التي يقوم المسئولون فيها وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وفقه الله وولي عهده الامين اعزه الله وسمو النائب الثاني رعاه الله واصحاب السمو الامراء امراء المناطق والوزراء والمسئولين في الدولة للوقوف عن قرب على تطلعات الناس وهمومهم وشجونهم وتلمس احتياجاتهم للعمل على حلها وها نحن شاهدنا الزيارات الميمونة التي قام بها الامير «ابو تركي» لكل من حريملاء - الغاط - الزلفي - بعض محافظات القصيم حرمة شقراء وما حمله سموه من توجيهات كريمة من والد الجميع خادم الحرمين الشريفين نصره الله وولي عهده الامين من الاستماع لابناء هذا الشعب على جميع مستوياته وما وقوف سموه لدى كل صاحب حاجة واستلام متطلباته بيده الكريمة والعمل على حلها وما تبرعات سموه للمناطق التي زارها وتدشينه لبعض المشاريع ووضع حجر مشاريع اخرى الا ان الخير يمشي في ركاب الامير كالغيث اذا نزل في ارض ازدانت واخرجت مكنونها من النضارة والخضرة وما يسر الناظرين.. ان تجشم الامير السير والترحال للوصول لاصحاب الاحتياجات عند بيوتهم رغم المشاغل العظام لسموه ما هو الا دليل على ما يحمله سموه الكريم من قلب محب للخير يحاول به اسعاد الآخرين اينما كانوا.. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |