** «خمسمائة مكالمة.. وثلاثمائة رسالة جوال» تلقاها أكاديمي وكاتب سعودي.. محملة بالشتائم والاتهامات.. لمجرد نشره لرأيه..
- وكتابته وجهة نظر.. «أقرب إلى الصواب».. حول فحوى مضاميننا التعليمية.. وتكريسها لما سماه «ثقافة الموت»..
- وقد وضع بنان صبره على وجع من أوجاعنا.. الاجتماعية.. في سياقها التربوي..
** وتنطوي.. ردة الفعل.. بمظهرها المنوّه عنه أعلاه.. على ثقافة أخرى لا تقل وجعاً.. وألماً.. عن مستوى «ثقافة الموت».. ألا وهي «ثقافة الحوار».. وتقبل وجهات النظر «المختلفة».
- ومرجعية.. ما تلقاه ذلك الأكاديمي.. من شتائم.. تفرز مؤشرها «الخطير» على مخرجات.. التعليم.. وسياقاته المجتمعية الأخرى؟!
** ولن يكون «الشاتمون» .. إلا نموذجاً يؤكد ضرورة انعاش المفاهيم السقيمة بضرورة أدب الحوار.. وفضيلة السجال المؤدب.. والنقاش البناء...
** فالرؤوس.. معيار الاختبار..!
وإلى الله المشتكى..!
|