«حقهم» أن يرونا «دمىً» صامتةً في «دزني لاند».. أو «أحجاراً» متحركةً في «بفرلي هلز».. أو حتى مجرد «أوراق لعب» يتشفّى بها «جلاّدوهم».. ويتسلى عبرها «أذيالُهم» و«جُهَّالهم»..!
** و«حقُّنا» ألا «نعلم» فقد أعيانا «الفهم».. وألا «نحلم» فقد قتلنا «الوهم».. وألا «نهتم» فقد كُفينا مؤونة «التفكير» و«التقدير» و«التقرير».. مثلما كُفينا «قيادة سياراتنا»..و«تربية أولادنا».. و«تنظيف منازلنا»..!
** وحقُّ من «يؤرخُ» لهذه المرحلة أن يتذكر «أبا الطيب»:
* من اقتضى بسوى «الهنديِّ» حاجتَه
أجابَ كلَّ سؤالٍ عن «هلٍ» ب«لمِ»!
** وربما أضفنا.. «لن».. «فالأمس» يَفْتقد.. و«اليوم» يرتعد.. و«الغد» لا يعد..!
* «ورقُ اللعب» لا يلعب..!
|