Friday 25th april,2003 11166العدد الجمعة 23 ,صفر 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

ردود خاصة ردود خاصة

* علي م.ط.أ - حائل
- درست خطابك جيداً وقد تجاوزت قراءاته قرابة الساعة مع التكرار لقراءته وقد تبين لي: أن هناك عدة عوامل شكلت شخصيتك حتى بديت كما أنت الآن منها: أنك كنت شاباً معانداً ما بين سنة «13 حتى 18» مما دفع الوالد رحمه الله تعالى إلى أن يقف تجاهك موقفاً حاداً ما بين شدة متابعة وضرب.
ومنها: أنك تتصرف حتى وأنت في سن «17/18» سنة تصرفاً عفوياً لكنه أقرب إلى الطيش من الشخصية السوية بقدر 80%.
ومنها: أنك عشت في بيئة شبه عامية الوالد والوالدة.
ومنها: أنك حساس تتألم وتبالغ في الألم وتوسع آثاره بنفسك، ومنها: حبك لمصاحبة من لا خير فيهم مما أقلق الوالد رحمه الله .
ومنها: عدم توافق طبيعة الوالد والوالدة مما ولد نفوراً لا شعورياً لديك من: البيت بل منهما وان كنت تميل للوالدة أكثر.
ومنها: ضعف نشأتك الدينية الواعية المستقيمة.
ومن العوامل الحسنة وتشكل قرابة 40% لديك:
أنك ذو طموح جيد.
ومنها أنك محب للقراءة.
ومنها: أنك وعيت فيما كان عمرك قرابة «19 سنة» ففقهت الحياة من خلال «فقه الواقع» بعد تجارب جيدة.
ومنها: أنك سكنت قليلاً واتضح لك هدفك الذي سرت عليه حتى الآن.
ومنها: كراهيتك للفشل.
ومنها: اهتمامك بصحتك وتقديرك لقيمة الزمن.
فهذه «عوامل» شكلت حياتك الآن وما تحس به من كآبة بين حين وحين إنما ذلك من آثار ما سلف ويذهب هذا تدريجياً بحول الله، فأوصيك بما يلي:
1- كثرة الاستغفار.
2- دوام الدعاء للوالدين.
3- التنبة الإداري الدائم لما تقول به وتعمل.
4- ضرورة الكتابة يومياً عما تراه وتميل إليه وعرضه عليّ إن شئت.
* ع.ل.ل.ي - الرياض
- كونك تابعته وكتبت ضده بل قابلت مسؤولية كبار واستغليت «إمام ذلك المسجد» لقربه جداً من مسؤول كبير مهم جداً وأسأت إليه بمجالس خاصة، وألبت عليه، وذكرت عنه فيما كان في «المعهد» يدرس وأنه كذا، وكذا، وكيت، وكيت:
كونك قمت بهذا منذ قرابة «ثماني وعشرين» سنة «28» فهل تظن المسؤولين يجهلون شيئاً؟.. وهل تظن أنهم يحتاجونك إلى مثل هذا..؟
وهل تخال أنك فعلت شيئاً تجاه غافل مسكين..؟
فهل تظن «الآن» وقد كذبت وحسدت ووشيت أنك بمنجاة بمنجاة من العقوبة من المسؤولين أنفسهم بعد ما تبين كذبك وزورك واستغلاك ذلك الشخص لتعذب «قريبك» هذه الضربات؟
وهل تظن أن المسؤولين هكذا: لا يراقبون الله ولا يخافونه، كلا فهم يعون ويدركون، وهم ذو عدل ونصرة للمظلوم وأخذاً بيده، بل: وحمايته لقد كنت نائماً أفتصحو الآن؟
بعد هذه المدة «28 سنة» أتصحو بعد أن أدركت الكذب والوشاية، وخطورتهما..؟
ها أنت تتخبط كما تقول بين/ مال حرام وألقاب نفسية، وخوف من العمر وخيبة أمل تجاه ذلك القريب، لقد آلمتني رسالتك جداً وطريقة سعيك ووشايتك وتزلفك حتى ضربت ضربتك التي ارتدت عليك بنباهة «المسؤولين» وخوفهم من الله وعدلهم.
وكوني أصدق معك بالاجابة وأضع لك خطة حسنة تسير عليها بعد هذا «العمر»؟!
فكم أود قبول شدتي عليك في هذه الأسطر لأنها قوارع علاجية لا بد منها.
أما ما أراه لك فتسير عليه فليس أحسن من صدقك مع نفسك وقد فعلت وهذا من طرق العلاج الأكيد فتحاول توظيف المال لديك بين أمور ثلاثة:
1- تخرج المشبوه أو الحرام.
2- تجد في حسن العبادة وصلاح النية.
3- تكفر عما فعلت.
آمل منك بداية حياة جديدة تجاه الحياة نفسها.
ولا تنفر من «المسؤولين» بعد تلك الوشايات والمساهمة فيها بل هم: أوسع بطاناً وأجل قدراً من أن يصيبك شيء، لكنهم يأسفون لمثل هذا وان بدوا صامتين.
ولعلك تطالع في مثل هذا السن مثل:
1- مجابو الدعوة/ لابن أبي الدنيا.
2- سير أعلام النبلاء / للذهبي.
3- عيون الأخبار/ لابن قتيبة.
* بخيت الدوسري.. الأفلاج
- لست أظن أن سبيع القبيلة، المشهورة تعود إلى عنزة بسبب تشابه «سبعة عنزة» باسم / سبيع القبيلة/
نعم سمعت هذا لكن ما بان لي غير هذا، وسبيع عدنانية، وكذا عنزة لكن لا يجعل هذه من تلك..
* فيحان الرويلي.. قطر.
- الأسود العنسي: «من أهل اليمن»
م.ل.ي - حائل:
الاستعداد النفسي لكل عمل يراد يكون دافعاً للنجاح فيه، ومسألة الموهبة يتوجب فيها: وجود الحرية العاقلة المتزنة للابداع.
* عبدالله .ط. أ - قطر
- لم يقع الطلاق لكن تجنب اثارة الزوجة فقد تأثم إذا كنت سبباً في جرها إلى المعاندة تعامل معها بكياسة وصلاح نية واكسبها بحسن الخلق والمال الحلال.
* علي بن محمد بن يحيى - جدة - طريق مكة
- آمل مراجعة تلك الإدارة عاجلا تحت رقم «421/أ- هـ.
م/ اللحيدان
ع/ اللحيدان البكيرية.
أ - ع اللحيدان.
قد تم اخبار «الزوجين» ببطلان الزواج بسبب بطلان «الوكالة» أقدر لكم حسن صلتكم ودعائكم.

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved