* كتب/ خالد الدوس:
يمثل عقد الثمانينات الهجرية نقطة تحول في المسيرة الهلالية، ففي تلك الحقبة الفارطة.. دلف الأزرق عالم البطولات للوهلة الأولى عبر بوابة رمزه ورئيسه الكبير (عبدالرحمن بن سعيد الذي تبناه وأسسه على قواعد متينة ودعائم صلبة حتى بلغ مجداً كروياً رفيعاً يفتخر به كل من ينتمي لهذا النادي العريق..
ولأن تلك الأيام الخوالي التي عاشها أبو مساعد مع ناديه تعد أجمل أيامه.. ومن هذا المنطلق نسلط الضوء على أبرز المكتسبات والمعطيات التي تحققت لفريق
الهلال في عهد رئاسته آنذاك.
|