لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، عزاؤنا الوحيد بفقد كل حبيب هو أن الأمر لله من قبل ومن بعد.
فالأمير ماجد بن عبدالعزيز محب للخير للغير يعطي بلا حدود ويفرح لكل الناس لا يحمل في قلبه حقداً على أحد ولله الحمد فالجميع يشهدون له بالتواضع الجم والعطف الكبير والإحسان المتواصل.
لم تشغله مناصبه وأعماله الإدارية عن مراعاة المحتاجين من الفقراء والمساكين الذين يقصدون كرمه ولطفه.
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وجعل ما لاقاه من المرض تكفيراً لسيئاته ورفعة لدرجاته.
آمين.. آمين.
* عميد القبول والتسجيل لكليات البنات
|