ثمة «أشياء» تركن إلى حيث المستحيل
لكنْ «شيء» يقفز إلى المستحيل
لا يعبأ.. لا يكترث.. لا يهاب
قادر.. مصدق.. واثق
أي مستحيل؟!.. عند الهلال!!
«زعيم الزعماء».. سيدهم
الهلال وحده.. ووحده الهلال
لا يعترف بالمستحيل..
نعم.. له وزن وثقل..
لكنه لا يشغل حيزاً من الفراغ!!
هلال متمرد على الطبيعة!
يهوى أن «يشغل» فراغ الآخرين!!
ويشغل «الآخرين» به..
يجب ان يكون في الذاكرة.. في الصميم.. وفي الوجدان.
لم يسمع «بغبار» التاريخ قط
هو في «طليعة» الجغرافيا.. وفي علوم الأرض!!
هو «قضية» كبرى.. إن تأخر في الاطلالة
وهو «إطلالة» كبرى.. دون قضية
بلغة الفضاء
بينما المسبار يرصد
إذا ب«هلال» ينجلي
يملأ «المجرة» بهاء وحسناً
حوله «أربعون» قمراً!!
كيف؟!
ألم أقل لكم إنه متمرد؟!
لدرجة جلب معها الغيرة
من الكواكب والنجوم.. وباقي «المجرات»!!
هذا هو ال«هلال»
تلتف حوله المستحيلات «طواعية»
لا شيء يضاهيه.. غير نفسه!!
ديجتال
رقمياً هو «1377»
هو هلال ال«47»
درجته «360»
يتجمد ويغلي بنفس الدرجة
(1) + (47) = (40)
ألم أقل بإن «هلالنا» متمرد!!
افهموها جيداً!
نجوم
عزيز.. خالد
شلهوب.. موهوب!!
جابر.. سام
عزيز «خاثر»
سماء صافية.. ونجوم متلألئة
أفراد جوقة
ما انفكوا يعزفون لحن النشوة
لهم قائد كبير وعملاق
إنه.. مساعد.. عبدالله..
أو عبدالله بن مساعد
|