|
لو قدِّر لك أن تشهد اجتماعاً لقيادتنا التربوية لداخلك شعوراً بالاطمئنان على مستقبلنا التعليمي، سوف تسمع حديثاً يطربك ويشعرك بأن خططنا ومشروعاتنا التعليمية قادرة على نقل نظامنا التعليمي الى مستوى تحديات القرن الحادي والعشرين، ستحدث نفسك وأنت تغادر مقر الاجتماع بأن هذا هو التعليم الذي يستحقه أبناؤنا ووطننا، ولو قررت فور مغادرتك مكان الاجتماع أن تتجول في الشارع المقابل أو تزور إحدى المدارس المجاورة لقابلك من الشواهد الدامغة ما قد يدخل الشك في قلبك حول سلامة واقعنا التعليمي، أين الخلل إذن. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |