ردود خاصة

** مصطفى محمد بلتاجي/ ج.م.ع .. أسيوط
أحمد عبدالمعطي حجازي/ لم ألتقِ به وهو شاعر وكاتب ماركسي.
نجيب محفوظ/ صرَّحَ أنَّه سطا على كثير من نتاج «البرتومورافيا» خاصة قصصه الجنسية،
أما كونه رجع عن كتابه «أولاد حارتنا» فلم أقف على هذا.
** ف.ف.ف / حائل
أنت ذو نزعة حساسة 85%، وذو نزعة مثالية جيدة وفيك رجولة وكرم لكنك تفقد آلية التفكر المنطقي الصحيح حيال بعض الأمور، تفقدها ومن جراء ذلك تحاكم هذه الأمور بحكم عجول تصدق نفسك فتحب وتكره على هذا الأساس فصديقك ذاك الذي طلبته حاجة دنيوية فرفض ولم يعطك ما طلبت منه لعله معذور بسبب ما قد لا تدركه وان كان صديقاً دامت صداقتكم استمرت طيلة زمن، فكثير من الأمور قد لا يلبيها صديق أو قريب وان كان يملكها لسبب حائل لا يمكن أن يطلعك عليه حتى وان كان بينكما من العشرة والصداقة ما بينكما، وهذه حالة تحتاج الى تأمل وفقه جيد واع للحياة أما إجابة الأسئلة فكما يلي:
1 نعم يوجد صديق عظيم في هذه الدنيا بل أصدقاء إذا كان الرابط «دينياً صحيحاً».
2 نعم أخطأت في حقه فاعتذر إليه.
3 عامله مثل الأول وقوي ذلك بأن تكون الصداقة رابطها الإخلاص لله تعالى بوعي.
4 آمل أن تدرك حقيقة صداقة وصداقة وعلاقة وعلاقة فاجعل صداقتك لله وكذا علاقتك تدوم وتفلح أبداً.
يقول: ابن أبي دؤاد «ما حضرني إلا أنني تقربت الى المأمون بإخلاص وتفانٍ شاب ذلك طلب المصلحة لي ولولدي ورفعتي»،
آمل قراءة
«تذكرة الحفاظ» للإمام الذهبي خالد بن بكر فلاتة عمر.. المدينة المنورة.
آمل الاتصال بالإدارة طرفكم عاجلاً تحت رقم /311/هـ/4.
** ع.و.ي الرياض ص ب 11721 122385.
1 آمل تجنب الدسم/ الحوار/ السهر.
2 المشروبات الغازية.
3 استمر على الزنتاك حتى يتم التوقف من قبل الطبيب.
4 آمل مراجعتي إذا لزم الأمر.
** سعيد بن سالم اليافعي/ اليمن «خولان عمرو»
معاذ بن جبل/ وعلي بن أبي طالب/ وأبو موسى الأشعري رضي الله تعالى عنهم كلهم.
ذهب الى «اليمن» بمهام علمية وإدارية وشرعية.
أما قاتل «علي بن أبي طالب» فهو الخبيث: عبدالرحمن بن ملجم المرادي.
3 وزيد الخيل/ الذي سماه النبي صلى الله عليه وسلم بزيد الخير/ صحابي جليل/.
**نوال عبدالله
ص ب/ 1359/ الدمام.
آمل قراءة ما يلي:
1 نساء خالدات.
2 جدد حياتك.
3 سورة النور/ دائماً.
4 المحافظة على الأذكار.
** م ف.ص الجنوب
صحيح ما ذكرته «الأرض من الصعب التنازل عنها».
آمل كتابة استدعاء للإمارة طرفكم بكافة ما لديك مع ما يلي:
1 وثائق + صكوك + ملكية عامة.
2 شهود.
3 تزكيات.
4 مع ضرورة جد السعي في هذا.
**جوهرة الثمالي.
خطابك جيد وتعبيرك جيد 100% ولديك لغة حية مستقيمة واعدة مباركة كما آمل منكِ ما يلي:
1 التعلق بالله تعالى دائماً.
2 الصبر والاحتساب.
3 بدء الحياة من جديد بوعي جاد قوي.
4 آمل إن كنت ترغبين الشكوى التقدم مع ما يلزم نحو هذا.
5 وإلا فالصبر ودوام الدعاء نعم الدعاء.
** أم عثمان
ليس لديك «مرض نفسي» لا بعد وفاة الوالدة ولا قبل ذلك كل الذي لديك شعور نفسي بالهم والضيق وتشخيص الطبيب النفسي ان لديك «كآبة» صحيح لكنها من الدرجة الصغرى والذي ضاعفها عندك نزوعك الى الحساسية المفرطة.
آمل ما يلي:
1 اصري على الخلع من الزوج إذا كنت ترين تعذر البقاء معه.
2 وما دام قد تم الطلاق فلتكن هذه تجربة لك أبداً.
3 ظهور الآلام العضوية هذا ناتج عن «حساسية مفرطة» لديك يزول هذا بإذن الله تعالى شيئاً فشيئاً مع ضرورة تجنب:
1 الدسم + اللحم الأحمر.
2 أشعة مقطعية للمعدة ولا بد
3 كشف دوري لمدة ثلاث سنين كل ستة أشهر.
4 ما ترينه من «الرؤى» هذا دليل فرج قريب إن شاء الله تعالى.
5 آمل الصبر ودوام الذكر.
** أم فهد
هل يمكن أن يراجعني الابن أو اخوة فهذا/ مهم/ بحد/ذاته.
** فيحان الرويلي حائل
1 الرولة من / عنزة
2 سبيع/ فخذ من/ عنزة ويقال «السَّبَعةَ».
قبيلة سبيع/ قبيلة عدنانية ذات كرم وشجاعة وأنفة.
** م.ع.أ.أ.أ القاهرة ج.م.ع
محمد محمد حسين الدمرداش القاهرة/
السطو موجود خاصة في مجالين/ مجال النقد الثقافي و«الشعر» خاصة المنثور ويأتي بعد ذلك: القصة، والرواية هذا في مجال «الأدب الحديث» مع الأسف الشديد فهناك من سطا على «أدب فرنسي» وبريطاني وألماني وأمريكي، ويعود السبب الى فقر عميق جدا في ذاتية الناقد والأديب /العربي المسلم/ طبعاً فقر في التلقي الصحيح حال الطفولة المبكرة وإعجاب كبير بكفار لا يرقبون فيهم إلاً ولا ذمة كما يكون دافعه تقمص العظمة والتفرد ولهذا تجد الناقد لا يرد على منتقديه بل يستمر في طرحه حتى يهرم ويهلك.
وإلا في الحضارة الغربية والأوروبية فيها كلها فيض كبير من السطو على نتاج ابن خلدون/ في علم النفس والاجتماع والتوحيدي / في اللغة والبيان.
وأبو الحسن الأشعري/ في الكلام والمنطق وابن تيمية/ في الجدل العقلي.
والمتنبي/ في الشعر.
وكذا مع أبي تمام وسواه.
تجد هذا الحق أقول في/ قصص ونقد وشعر: أندريه جيد/ برترند رسل».
جان جاك روسو/ البير كامو/ إليوت ديكارت وخلق كثر سطو على أسس علم ونقد وشعر الحضارة الإسلامية لكن بحذر شديد وجعل الباب مفتوحاً «وفاقد الشيء لا يعطيه» فان النقد الثقافي هنا والأدبي والشعر والقصة والرواية فضح أمرها أصحابها وذلك أن كثيراً منهم ينقل ويسطو وهو لا يحيط بأسس وقواعد ما يسرقه لينسبه الى نفسه ولهذا لا يمكن لواحد منهم أن يرد على «منتقديه» مجال، ومنتقدوه لا يتوقعون هذا منه خشية زيادة كشف المستور ولهذا صرح كثير من الجيل السابق بمثل هذا السطو كحال طه حسين رحمه الله فيما اعترف بسرقته..
«الأدب الجاهلي» من ديكارت
وسلامة موسى من جاك رسو
ولويس عوض من أندريه جيد
ونجيب محفوظ من البروتومورافيا
وأدونيس من الحلاج واليوت.
وقس على هذا وقارن وتأمل.
آمل قراءة كتاب «شمس الإسلام تسطع على الغرب» هوكنه مثلاً.