لم يكن سوء سلوك كابتن الفريق مقتصراً على الاعتداء بدفع لاعب الفريق المنافس أمام أنظار الحكم بل تجاوزه إلى حركة لا أخلاقية ضبطتها كاميرا التلفزيون فكان القرار المخفف بإيقافه مباراتين.
فصل المحرر شكلياً لإرضاء الإداري لن يتم لأن صاحب القرار خشي من تبعاته وتوسل للمحرر للصفح عنه!
***
خرجوا من ميدان المنافسة فتحولوا للركض واللعب على ساحة الإعلام.
***
المعاناة المستمرة منذ سنين من عدم وجود معلن اضطرتهم إلى الإعلانات المجانية التي لا تتعدى قيمتها كلمة «شكراً»!.
***
بدأ التفكير في ذلك النادي يأخذ اتجاها جدياً للتخلص من ذلك العضو الذي تأكد الجميع ان فريقهم لن يحقق أي بطولة بوجوده مهما كان دعمه ودفعه، بل ان الاعتقاد ذهب لأبعد من ذلك بأن المنافس لا يحقق البطولات إلا بوجوده!!
***
هبط مستوى الأجانب فخرج الفريق من البطولة سريعاً.
***
البرنامج المباشر لم يفضح اتهاماتهم ويكشف ادعاءاتهم، بل فضح مكالماتهم.
***
مثل الأسبوع.. «التم المتعوس على خايب الرجا».
***
أقل ما يوصف به الإجراء الذي اتخذ تجاه المدرب الوطني بعزله من منصبه بأنه «جزاء سنمار».
***
ما زالت الجماهير تردد «ضاعت فلوسك يا صابر»!
***
الجالسون على دكة احتياط ذلك الفريق من الإداريين أشبه ب«كتيبة» تمارس الضغط على رجال التحكيم.
***
تحرر اللاعب المعتزل من الوصاية لذلك أصبح يقول آراءه بكل صراحة وحرية دون تدخل أو توجيه من المحسوبين عليه.
***
كان حاضراً مع فريقه في العاصمة ولكنه رفض مرافقته للملعب ليقينه انه سيلاقي حرجاً كبيراً بسبب مواقفه وأحاديثه الإعلامية.
***
من حق الجماهير ان تعبِّر عن مشاعرها بعد الفوز المستحق ضد من حاول الاضرار بمصالح ناديها عندما هتفت ضده وقتاً طويلاً.
***
ظهور الظهير الأيسر بمستوى جيد ولافت للنظر فتح ملف تجربته التي تجاوزت عشرة أشهر في النادي الكبير والتساؤل حول من كان وراء قرار صرف النظر عنه رغم انه تسلَّم نصف المبلغ المالي لتسجيله.
***
تعوَّدوا على التسهيلات التحكيمية الواسعة لذلك عندما كانت التسهيلات هذه المرة ضئيلة ومحدودة ثارت ثائرتهم وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها.
***
في اتحاد اللعبة المختلفة ذهب اللاعب المشطوب ضحية لخلافات الرئيس مع العضو القوي شقيق اللاعب.
***
يجري اتصالاته يومياً باتحاد اللعبة لمعرفة موعد النهائي وكانت الإجابة الوحيدة التي تأتيه «وما علاقتكم»؟!
***
«المساعد» أكَّد لمقربين له انه أوعز لصاحب الصافرة بطرد اللاعب الأجنبي بعد ان ضبطه يوجِّه لكمة لوجه المدافع ولكن صاحب الصلاحية اكتفى بالأصفر.
***
يستحق ما ناله من هجوم بعد ان ظلت صافرته ترتعش في فمه طيلة خمسة عشر عاماً خوفاً منهم.
***
المدرب المقال كشف حقيقة الفريق وما يدور خلف كواليسه عندما أكَّد ان ذلك الإداري هو من يقف وراء نكسات الفريق لجهله بأصول العمل الإداري وافتقاده للحكمة والحنكة في العمل.
|