|
اشارة لتعليق الاستاذ محمد بن عبدالله الحريض بعدد الجزيرة 11128 بتاريخ 15/1/1424هـ بصفحة عزيزتي الجزيرة عن حادثة الحصان صملان وتعرضه لتجارب مريرة لازهاق روحه لاراحته مما يعاني من آلام اصابة الكسر، فالمعروف ان اصابة الخيل في الرجل لا تبرأ ابداً اذا كانت خطيرة فوق انه لا يستطيع القيام من الارض عليها بسهولة، لهذا جرت العادة في بلاد رعاة البقر بقتله برصاصة في الرأس يسمونها رصاصة الرحمة، لانها تريحه في ظنهم من آلام الاصابة، وفي البلاد العربية يسقونه مادة سامة بعد تخديره احيانا او بدون.. وفي الحقيقة ان تخديره ثم ذبحه او نحره بالطريقة الاسلامية ارحم للحيوان، ويمكن اكل لحمه اذا لم يسمم او بيعه لحدائق الحيوانات لاطعامه لحيواناتها، اما ما اشار اليه الكاتب من جريان العادة بتحليل الحيوان الليون الجريح او المريض وذلك بذبحه او نحره. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |