فضلاً: اجعلوا لكل إصدار لوناً
الأخ الأستاذ خالد المالك رئيس تحرير الجزيرة وإصداراتها..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أهنئك وزملاءك على هذا الجهد الواضح، وأضم صوتي لصوت أو قلمي لقلم الكاتبة الأخت/ هدى بنت فهد المعجل المنشور رأيها في العدد الثاني من «المجلة الثقافية» ص23 حيث اقترحت ان يكون لكل إصدار لون يميزه عن اخوانه. وقد كنت هممت بالكتابة لك عن هذا، ثم دارت الأيام فلما رأيت اقتراح الأخت هدى تشجعت وكتبت هذا. والطريف اني لما أردت ترتيب تلك الإصدارات ووضع كل واحد على حدة صعب ذلك بسبب اللون الواحد فعمدت إلى وضع ألوان مختلفة من الأحبار على ترويسة كل إصدار لأعرفه به، وهذا مكلف ومزعج. لعلكم تحاولون ان يكون لكل إصدار ورق خاص به، فإن صعب هذا فليوضع لون خاص بكل إصدار في أي مكان من الصفحة الأولى ليميزه عن اخوانه. كذلك أجدد اقتراحي السابق لكم بأن تكون الزوايا في الجزيرة محاطة بخط أسود من جميع جهاتها الأربع يميزها عن الأخبار الموجودة حولها كما عمل ذلك في المجلة الثقافية.. وشكراً.
محمد بن عبدالله الحمدان
***
ومازالت المعاناة مستمرة!
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة الموقر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
تعقيباً على ما نشر بصحيفتكم الغراء يوم الثلاثاء 11/11/1423هـ العدد 11065 على لسان ادارة الاعلام بالشركة السعودية للكهرباء تعقيباً على ما نشرته بصحيفتكم في يوم الاحد 25/10/1423هـ العدد 11049 من معاناتنا مع كثرة انقطاع التيار الكهربائي في بلدة الشيحية بالقصيم. احب ان اوضح الآتي:
انني ذكرت في مقالي السابق ان معاناتنا مع انقطاع التيار الكهربائي عن البلدة هي معاناة مستمرة ودائمة بل ازلية وهي على مدار العام ولم احدد ان التيار انقطع في يوم او تاريخ معين.
بينما اجد ان ادارة الاعلام بالشركة السعودية للكهرباء عقبت بقولها ان الانقطاعين اللذيين حصلا في البلدة كانا بسبب الرياح والامطار الشديدة التي سقطت على البلدة. والذي يقرأ تعقيب الشركة يوحي اليه بأننا نتذمر من انقطاعين فقط بينما الواقع اننا نتذمر من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي طوال العام فالحقيقة ومازلنا نعاني من كثرة الانقطاعات المفاجئة للتيار حتى الآن. فكنت اربأ بالشركة ان تبحث عن الاسباب الحقيقية خلف كثرة انقطاع التيار الكهربائي عن بلدتنا بشكل مستمر طوال العام وان يتم التعقيب على مقالي بعد بحث اساس المشكلة والقضاء عليها.
وشكراً لكم سعادة رئيس التحرير على حرصكم الدائم في ايصال صوت المواطن للمسؤول عبر صحيفتكم الميمونة واننا ممتنون لكم ومقدون لكم حسن تعاونكم وتجاوبكم مع قراء صحيفتكم الدائمين.
عمر عبدالله محمد الربيعان - القصيم - الشيحية
***
الشؤون البلدية: إدارة عامة تختص بتنسيق المشروعات وإعداد المطبوعات
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة المحترمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشارة الى ما نشر في صحيفتكم الغراء بالعدد «11084» بتاريخ 1/12/1423هـ بعنوان «اقتراح رصيف خدمات في شوارع المدن».
فقد تلقت هذه الادارة رد الجهة المختصة بالوزارة المتضمن بأن ما تطرق اليه الاخ سليمان الخنيني من سلبيات حفريات الخدمات والمرافق، وما ابداه من اقتراح للحد من هذه السلبيات نتفق معه ان هذه الحفريات ظاهرة قد تتكرر بصورة مزعجة، ولها سلبياتها على شوارعنا الجميلة وتشكل ازعاجاً متكرراً لسكان الاحياء.
ووزارة الشؤون البلدية والقروية تدرك تماما مدى السلبيات المصاحبة لحفريات الخدمات على شوارع مدننا وقرانا، ومدى الاهدار والجهد والانفاق المترتبة على ذلك ونعمل على تلافي تلك السلبيات، الا ان الوزارة تدرك ايضاً اهمية وضرورة ايصال الخدمات والمرافق للاحياء السكنية وان هناك العديد من الجهات القائمة على تلك المرافق والخدمات، وكل جهة منها لها جهازها المستقل ولها خططها وبرامجها وميزانياتها المستقلة وان ما نفتقر اليه هو التنسيق الجيد بين هذه الجهات.
ومن هذا المنطلق فهناك ادارة عامة تختص بتنسيق المشروعات بوكالة الوزارة لتخطيط المدن تتولى مهام التنسيق بين الجهات القائمة على المشاريع والخدمات العامة.. وقد قامت هذه الادارة باعداد مواصفات واضحة تحدد مسارات واعماق المنشآت الارضية للخدمات العامة في جميع انواع الشوارع من خلال لجنة مشكلة من جميع قطاعات المرافق، حيث تم اعداد مقاطع نموذجية لقطاعات عرضية ومساقط أفقية للشوارع بمختلف عروضها والتي تنفذ بها مواقع الخدمات العامة موضحة بموجب رسومات لتلك القطاعات والمساقط.
وتتضمن تعليمات التطبيق تأكيد جميع الجهات ذات العلاقة بالتقيد بتنفيذ المرافق في ضوء الابعاد المحددة في مقطع الطريق المشار اليه.
كما توجد ادارات خاصة في الامانات والبلديات انشئت بهدف التنسيق في اثناء التنفيذ ولمتابعة عمليات حفر الشوارع في اثناء تنفيذ مشاريع الجهات المختلفة وهذه الادارات هي المسؤولة عن اصدار رخص الحفر للمقاولين وتتابع عمليات الحفر والردم للتأكد من اعادة السفلتة طبقاً لشروط ومواصفات دقيقة، والتأكد كذلك من ازالة المخلفات واعادة الشارع كما كان قبل عملية الحفر، كما تتلقى هذه الادارات وتتجاوب مع اي شكاوى من المواطنين بشأن المقاولين المخالفين. آمل الاطلاع والنشر شاكرين لصحيفة الجزيرة ولكاتب المقال اهتمامهما بكل ما يخدم المصلحة العامة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
صالح بن عبدالرحمن السويدان
مدير عام العلاقات العامة والاعلام
|