Monday 17th march,2003 11127العدد الأثنين 14 ,محرم 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

عاجل جداً عاجل جداً

ملاحظة لوزارة المواصلات
ضرورة ازدواج الطريق من حفر الباطن إلى منفذ الرقعي
حيث إن الطريق الذي يربط بين محافظة حفر الباطن ومنفذ الرقعي الحدودي طوله 95كم ولابد من ضرورة ازدواجه وجعله ذا مسارين مختلفين، تخفيفا للزحام، فهذا الطريق مر عليه زمان ولم يجدد أو يوسع، فهو يشهد زحاما في العطل الصيفية ونهاية دوام كل يوم لمن يترددون إلى الحفر من الموظفين كذلك مدخل الطريق عند وصول المنطقة السكنية في الرقعي خطير جداً؟!! ولدي صور تثبت ذلك فالذي يأتي معه لأول مرة وهو متجه إلى الكويت لا يعرف أين يفترق فيه الطريق فيسلك طريق الاسكان ثم يجد سيارة معاكسة للسير أو خارجة من المنطقة السكنية فيحدث ما لا تحمد عقباه، وهذا تكرر كثيرا مع عدم قيام الوزارة بوضع لوحات اجبارية تبعد العابر عن المنطقة السكنية، مما أودى بحياة عشرات الأرواح البريئة، فأعرض على معالي وزير المواصلات حفظه الله ضرورة ازدواجية هذا الطريق مع مراعاة ابعاد الطريق عن المنطقة السكنية وايجاد مخرج لهذه المنطقة السكنية يكون متفرعا عن الطريق السريع، وكلنا أمل بأن يأخذ الوزير هذا الموضوع بجدية لينهي هذه المعاناة التي طال انتظار حلها ولم تجد المجيب!.

صالح سليمان الرويلي/مركز الرقعي الحدودي
***
شركة الكهرباء ووعودها لمنطقة غرب شقراء
تعاني المزارع والهجر والمشاريع الزراعية والحيوانية غرب شقراء من عدم توفر التيار الكهربائي.. وذلك على مدى عشرات السنين.. إن شركة الكهرباء تعد بين الفينة والأخرى بايصال التيار الكهربائي لهذه المنطقة من قبل الشركة.. إن الشركة قامت بايصال التيار لبعض القرى والهجر التابعة لمحافظة شقراء من محافظات ومراكز أخرى كما هو الحال في بلدة الحريق والتي وصلها التيار من «سدير» والبعض الآخر من محافظة القويعية بينما أهملت المزارع والمشاريع الحيوانية وبعض الهجر.إن الأعذار التي تسوقها شركة الكهرباء دائماً هي عدم توفر الإمكانات المالية لايصال التيار لهذه المنطقة.. وفي نفس الوقت نلاحظ ان الإمكانات لم تقف حائلة دون ايصال التيار للعديد من المزارع والهجر في المناطق والمحافظات المجاورة وبمسافات طويلة جداً من الكيلومترات. ورغم تعدد المطالبات وتكرارها على كافة الأصعدة ومخاطبة الكثير من المسؤولين إلا ان التجاوب سلبي.. وهذا عاد وسيعود لاحقا على المواطنين والمزارعين والمستثمرين في كافة المشاريع بالخسائر المتلاحقة، وكما هو معروف ان النسبة العالية من الأجهزة والآليات تعمل بالكهرباء ولعدم توفرها فإن المواطنين والمستثمرين يقومون بتوفيرها بواسطة المولدات الخاصة والتي لا تفي بالغرض أحياناً وتسبب الخسائر والتلف للعديد من المحاصيل والمنتجات الحيوانية والزراعية.. فهل سنسمع من المسؤولين في شركة الكهرباء ممثلة في إدارة كهرباء الرياض وعداً صادقاً وموعداً محدداً لايصال التيار لهذه المنطقة والتي وقف على حاجتها ميدانياً مدير إدارة كهرباء الرياض المهندس محمد بن إبراهيم القويز عدة مرات ولديه المام كامل بموضوع هذه المنطقة كما لدى غيره من المسؤولين.
أحمد بن عبدالرحمن البواردي/شقراء

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved