«أربع عشرة» مطبوعة.. متخصصة
بالشعر الشعبي.. لتسويق هذا
اللون من التعبير..!
** والهدف نفعي ربحي.. يتضمن في
سياق أطروحاته ادراك بدائي
لمفهوم «الأدب» عبر ممرات
تسقط «القيمة» في هذا السلوك
التجاري المرتهن لعقليات.. تبحث
عن موطئ لذواتها.. غير المغبرة
بالصحراء..! بل ناصعة بفعل تركيز «الزوم» على ملامحها..!
ليصنع قدراً كافياً من «وسامتها»..!
** وتتعزز هذه الاطروحات.. بتأكيد
البحث عن كل ما هو سطحي.. واستهلاكي
من أخبار زواج وطلاق الفنانات.. الى
أخبار مشايخ المسيار.. والجن..!
** هذه المطبوعات.. لا تراهن إلا على سوقنا
ولذلك.. فهي تعي ولأهداف نفعية.. ما
يتلمس اهتمام شريحة كبيرة من مراهقينا
«صغارا.. وكبارا» بنهم يقطع المسافة ما بين
«سيارة راشد الماجد» و«مقناص خالد عبدالرحمن»
وآخر أزواج «زينب العسكري»
** أما صيغة الترويسة «فشعر شعبي!» وثقافية اجتماعية شاملة..!
ولتهنأ كل العقول بمرادها..؟
** فنحن مشغولون بالأبعاد التدميرية لثوابتنا..
في روايات عبده خال وتركي الحمد!!..
والسؤال.... لا سؤال؟!
|