الجمهور كان معترضاً على محاولات الغاء عقد المهاجم الأجنبي ولكن لم يحاول أن يعير عن وجهة نظره خشية اتهامه بأنه «مندس» ولكن التعبير جاء من خلال الاحتفال ببقائه.
يضحك عليهم بالمناصب الوهمية وبإجلاسهم على الدكة.
يحاولون الانتقام من رجل البطولة العربية بإثارة المشكلات والتحريض عليها وكان آخرها المعركة الجماهيرية.
كيف يخوض اللاعب المباريات وهو يقضي خمسة أيام في الأسبوع داخل غرفة العلاج.
المباريات أثبتت أن الأفريقيين في النادي الكبير مقلب كبير.
المشرف كان يعرف أن الكاميرا أمامه لذلك أطلق تعليماته بصوت جهوري للاعبه بالسقوط على الأرض وادعاء الاصابة، هذا الفعل من المشرف كان الهدف منه لفت الأنظار وسرقة الكاميرا فقط.
المدرب الجديد لن يغير شيئاً ما لم يغير اللاعبون أنفسهم.
بعد فلل البحر والسيارات الفارهة أصبح الأجانب يشكون من تأخر حقوقهم وعدم تأمين سكن ووسائل مواصلات لهم.
مقاعد الاحتياط لم تعد مكاناً مخصصاً لأعضاء الجهازين الفني والإداري والطبي واللاعبين البدلاء، بل أصبحت مفتوحة لأعضاء الشرف وقريباً للجماهير وكأنها مقاعد خاصة قابلة للعزائم والتلزيم على العابرين للجلوس عليها معهم.
المدرب الوطني رفض استمرار اللاعب الأفريقي رغم مستواه العالي والسبب أنه لا يعطيه «وجه».
العقد «المكبل» للمدرب بالشروط والعقوبات التي ستطبق عليه كان سبب فشله وسقوطه ومن ثم رحيله.
المدرب الراحل كان يطبطب على اللاعبين ويعتذر لهم عند استبدالهم بسبب شروط العقد القاسية التي فرضت عليه بزعم اتقاء مشاكله مع اللاعبين مما أفقده شخصيته وهيبته معهم فكان الفشل للمدرب والفريق ولمن ابتكر تلك الطرق في كتابة العقود.
المدرب اعترف باستهتار الحارس وأنه السبب في انخفاض مستواه ويبقى هذا السلوك الذي عرف به الحارس ملازماً بسبب سطحية الثقافة وضحالة الوعي.
ليس جديدا أن يعود هذا الفريق للواجهة بالوجود الفعال للأجانب فهكذا هو حاله طوال تاريخه.
الفريق أصبح خارج المنافسة بسبب توزيعه لنقاطه على الفرق المتصارعة على الهبوط.
تزامن نشر مقال المدرب الوطني مع استلامه مهمته الجديدة وذلك ليس في صالحه حيث سيلاحظ المتابعون مقدار تنازله عن قناعاته.
اتحاد اللعبة المختلفة مطالب بالظهور بدل الاختباء للرد على الأخبار المتسربة حول «القوارير والكؤوس» التي تكسرت بين لاعبي المنتخب في احدى ليالي المشاركة في بطولة العالم.
|