منظر الأطلال يُشجيني
يبعث القلب أسىً فيهوي بي
في دروب الذكرى
والدمع رفيقي
عنواني
أتسأل عن عنواني ؟
والحرف سجيني لم يُعتقه لساني
أتسأل ...؟
وأنا المقهور الموعود بالأشجان
أيَّما حزن حلّ
أيَّما دمع هلّ
فذاك أنا
وذاك عنواني
مرآتي
بالأمس كنت مرآتي
بعضي .. وشيئاً من حياتي
واليوم ..
ألمي
ندمي
وكلّ آهاتي .....
فصل
أيَّها الراحل مهلاً
فرحيلك يُنهي فصلاً
من فصول حياتي ...
|