الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين، لابد أن يفتخر المواطن السعودي ويعتز بهذه الإنجازات العملاقة والعطاءات اللا محدودة والنهضة الحضارية التي تعيشها بلادنا اليوم مما جعلها في مصاف الدول الكبيرة والمتقدمة والمكانة المرموقة.
ومن هنا من منطقتي الحبيبة منطقة الحدود الشمالية أجبرتني مشاعري وأبت إلا أن أتحدث عن صاحب الأيادي البيضاء في تطوير وازدهار المنطقة الذي سخر وقته وجهده في سبيل راحة المواطن ووفر أفضل الخدمات الجليلة في مصلحة المواطن
وها هو موكب سيدي صاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود يتجه إلى الغرب إلى محافظة طريف بعد أن كان في جهة الشرق بمحافظة رفحاء والتي افتتح فيها المشاريع التنموية هكذا عودنا سيدي أميرنا المحبوب الذي لا أستطيع أن أتحدث عنه أكثر وأنا أبلغ من العمر الثالثة والعشرين فكيف سيكون حديث من هم أكبر مني عن هذا الرجل..
وهذه الرسالة إلى والدي العزيز صاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود أميرنا المحبوب الذي أقول له يحفظك الله لنا ذخراً ويديم عليك ثوب الصحة والعافية ويحفظ لنا قيادة حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني..
(*)محرر بمكتب جريدة الجزيرة
|