ردود خاصة

* س.ع.ع.. الرياض
الدوخة التي تشعر بها مرضية فبعد عرض مشكلتك على طبيب المخ والأعصاب أفاد بأن هذا مرض يزول بإذن الله،
وما دمت قد تعاطيت قديماً بعض الممنوعات فالدوخة أثر من آثار ذلك
ومن جهة العلاج فهناك علاجان:
1- عضوي 2- ونفسي.
1- فالعضوي استعمالك الدائم للعنب الطازج يومياً لمدة شهر «30 يوماً» في أي وقت لكن لا تشرب قبله ولا بعده الشاي او القهوة لمدة 3 ساعات.
2- أما النفسي فلديك تأنيب ضمير متراوح بين 20% و 30% وهذا يذهب بالتنبه الإرادي ودوام الدعاء وعدم الاكثار من تناول الادوية وكنت أحب لو ذكرت لي الأدوية التي تستعملها ومن صرفها لك، وكذلك لا تفكر مطلقاً «بالدوخة» نفسها ولا تلق لها بالاً.
* خالد بكر مراوح.. جدة.. طريق مكة
1- نعم «خالد بن زيد الجهني» رضي الله تعالى عنه من قبيلة جهينة القبيلة الكريمة المعروفة.
2- أبو موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه صحابي جليل اسمه/ عبدالله بن قيس وهو من أهل «اليمن» سكن المدينة وتوفي فيها كان حكيماً عاقلاً من قادة هذه الأمة اما ابو الحسن الاشعري فهو متأخر جداً من تابعي تابعي التابعين كان اشعرياً في مذهبه «يؤول الصفات» على طريقة الاشاعرة خلافاً للحق وذهاباً إلى عدم الاصل فهو عند قوله تعالى: {$ّجّاءّ رّبٍَكّ..} كان يقول: جاء امر ربك فينفي صفة المجيء فهذا تأويل ونفي وتعطيل.. وهو أمر كما ترى باطل شرعاً، وعقلاً بل الله سبحانه وتعالى يوم القيامة له مجيء فعلي حقيقي على ما يليق به سبحانه من غير تشبيه أو تمثيل أو تعطيل أو تجسيم.
وأبو الحسن هذا كان عاقلاً واعياً وذا فطنة وعمق درس آيات الصفات بتجرد تام ونزاهة وامانة كما درس اللغة ودلالتها على مراد اللفظ فأدرك خطأه فأعلن توبته ورجوعه إلى ما قال الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم من وجوب الإيمان بالأسماء والصفات كما وردت دون تأويل فأخرج كتابين جليلين:
1- الإبانة عن اصول الديانة.
2- مقالات الإسلاميين.
* زيد بن محمد بن نوفل الهدلق.. الخرج..
العلاج النفسي من حقن وشراب وأدوية أنواع:
1- علاجية مؤثرة بإذن الله تعالى.
2- مسكنة.
3- علاجية مساعدة.
4- علاجية مسكنة دائمة.
وأياً كان الأمر فالمريض إذا ادرك أنه مريض يستطيع بإذن الله سبحانه وتعالى أن يشفى من المرض إذا سار على العلاج تحت إشراف طبيب متخصص مسلم أمين.
أما «الفلاجين» فهي 150ق أو 500ق وتعطى لمريض الدوسنتاريا لمدة تتراوح بين 10 أيام إلى 16 يوماً فاذا لم يتحسن المرض فيمكن صرف «الفيرازول» مع ضرورة تجنب ما يلي:
الدسم.
الحوار.
الأسبرين.
البنادول.
وهذان الأخيران لهما تأثير على الكلى فيجب الإقلال منهما جداً خاصة لمن كان مريضاً أو لديه استعداد للمرض.
* علي بن مفلح بن سعدان القحطاني.. القويعية.
آمل كامل «العنوان».
* سعيد بن يحيى بن قائد الخولاني..اليمن..صنعاء
«حمير» و «سبأ» دولتان مختلفتان كلاهما قام في اليمن.
أما سبب التسمية «بسبأ» هكذا فلعله يعود والله اعلم إلى كثرة: الحروب والسبي فسميت دولتهم بدولة: سبأ.
*د: مصطفى .م.ل - القاهرة - ج.م.ع
أ.د سعيد عاشور رئيس اتحاد المؤرخين العرب «صديق عزيز» وعالم جيد كنت قد كلفت د. محمود خيري بلتاجي، ود. محمد علي آدم من السودان بنقل رسالتك المهمة إليه، فآمل انتظار الإجابة.
أما «قبيلة تميم» فهي قبيلة كبيرة جداً متناثرة في شبه جزيرة العرب وخارجها ولهم في الغالب صفات يعرفون بها منها:
1- حدة الطبع.
2- الشجاعة وحدة الذكاء.
3- يميلون إلى السمرة والحنطية.
4- ذوو صبر وعزة نفس.
5- غالبهم في صوته بحة محبوبة.
وما تسأل عنه قد يكون لكني لا اعلم هل هناك منهم أحد في مصر.
* سيد عز علوان.. سورية،
«الزنتاك» هذا علاج جيد للقرحة والتهاب المعدة لكن لابد من تناوله تحت إشراف طبيب متخصص في الأمراض الباطنة وللزنتاك محاذير من اهمها:
1- تأثيره على الكلى.
2- ضعف النشاط الجنسي مع الاستمرار عليه آمل ما يلي:
1- دوام القراءة على نفسك.
2- الإكثار من شرب الحليب منزوع الدهون.
3- تجنب: الحوار والدسم.
4- الإكثار من شرب الماء.
5- النوم خلال 24 ساعة 8 ساعات.
6- المداومة على العلاج حسب تعليمات الطبيب.
* فهد بن زيد بن فهد الثمالي.. الطائف..
نعم «عمرو بن العاص» رضي الله تعالى عنه اتخذ مزرعة في :« الوهط» لكنها ذهبت الآن حسب علمي.
أما «قريش الطائف» فهل يرجعون إلى قريش مكة فلست أدري عن هذا.
* أحمد جمال/ سورية.
«..إليوت..» شاعر نصراني متوفى له شعر جيد:« الأرض اليباب» لكنه كان مصاباً بالشذوذ وقد سطا على شعره كثيرون منهم: أدونيس وأنسي الحاج وآخرون لكن بطريق وعر غير موقوف عليه الا أن النقد الموازن اثبت هذا.
إليوت نفسه قد نقل عدة مشاهد ومفردات من آخرين قبله.
أما حقيقة «النقد» فلا بد أن يكون: موهوباً، وإلا كان على شكل ذكريات ومواقف ومدح مبطن للنفس وغرور وتعالٍ.
* أبشر عبدالله السر محمد - السودان
لم يقع الطلاق لأنك خطبت فقط ولم يتم بعد:« عقد النكاح».