قم للمعلم ووفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
|
حكمة كم سمعناها ولكن لا تطبق، فنلاحظ أن وزارة المعارف تعادي المعلم بكل الاشكال، وآخر قرار هو قرارها باختبار المعلمين، فهل الوزارة تشك في قدراتهم، فلو شكت هل الحل أن تضع ما سميت بالرخصة، فهذا أصبح مروراً أو إقامة وليس تعليماً. وإذا كان هناك شك في قدرات المعلمين فهناك حلول وهي:
1- وضع دورات مكثفة لهم.
2- تطوير المناهج والمقررات.
3- وضع الحوافز للمعلمين المتميزين.
4- تطوير المدارس وتزويدها بالوسائل التعليمية.
ونحن نرى أن هذا من دور المشرف، لأن المشرف هو المسؤول المباشر عن تطوير المعلمين، ونقول أيضاً إنه ليس الحل أن أضع رخصة، ولو تمت العملية التعليمية برخصة فنحن نقول إنه لن يكون هناك خريج يقبل بهذه المهنة التي كانت من أشرف المهن وأصبحت من أسخفها. تقبلو تحياتنا .
أخوكم
عبدالعزيز علي عسيري
|