مدخل
عند حلول العيد تتقارب القلوب وتتصافى النفوس ويعيش الجميع فرحة العيد السعيد فاللهم اجعل كل أيامنا أعياداً واحفظ لبلادنا أمنها وأمانها وتقبل من الحجاج حجهم ومن المسلمين صالح أعمالهم واشف مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين يارب العالمين.
فريق الهلال
الرائد مع يوسف (شكل ثاني)
قبل التعاقد مع المدرب الوطني القدير يوسف خميس كان الرائد يتلقى الهزائم الواحدة تلو الأخرى نظراً لضعف الطريقة الفنية التي يتبعها وتواضع اللياقة عند معظم عناصره. وبعين الخبير وضع يوسف يده على موقع الألم الرائدي وبدأ في علاجه حتى نجح في ذلك لتتحسن النتائج ويحقق الفريق عدداً من الانتصارات المتتالية أبرزها الفوز على الرياض والنجمة والتعادل مع الهلال والطائي ليرتفع معها الرصيد النقطي لتبدأ رحلة البحث عن البقاء في دوري الأضواء وهو طموح وأمل بات قريب التحقيق وإذا نجح يوسف خميس في قيادة الرائد في الاستمرار في كأس الدوري لموسم آخر فإن الأخطاء التي وقعت في العام الحالي تتطلب إيجاد علاج لها وأبرزها كثرة إحضار المدربين التي ساهمت في إيجاد الخلل الفني الذي عرض الرائد لعدد من الهزائم المتتالية التي جعلته يحتل مرتبة متأخرة في سلم الدوري ليكون أحد الفرق المهددة بالهبوط!!
أفراح القلعة مستمرة!
نجح رجال الأهلي في إعادة ناديهم لأجواء البطولات بعد ان التفوا حوله بعد الخروج المرير من كأس آسيا وبطولة الأمير فيصل بن فهد ومرحلة التصحيح التي قادها بنجاح الدكتور عبدالرزاق أبوداوود بدعم مباشر من عدد من أعضاء الشرف أعطت ثمارها السريع بالحصول على اللقب العربي الكبير الذي كان أكبر هدية يقدمها أبناء القلعة لجمهورهم الوفي الذي وقف معهم في كل الأحوال حتى عاد الفريق لسابق عهده يقدم العروض الجميلة والرائعة المقرونة بالنتائج الإيجابية التي أكدت للجميع وللمرة المليون ان الأهلي هو صاحب النجوم الأفضل والأميز في الكرة المحلية فمن من الفرق يملك لاعبين بحجم عبدالغني وشلية والزهراني والواكد وبركات وبدرا والجيزاني وقبلهم جميعاً الغزال الأسمر (الرشيق) طلال المشعل.
|