* فجأة تحول بعض الحاقدين على فريق الهلال إلى غيورين ومحبين وسارعوا بتقديم «روشتة» علاج الوضع الذي يعيشه الفريق الأزرق.. أتدرون ماذا كتبوا في وصفات «السم» التي دسوها.. «أبعدوا سامي».!!
* بعد أن تسبب سيرجيو في «نكبة» الاتحاد في البطولة العربية كافأه الاتحاديون بقبول العرض الذي سعى له سيرجيو نفسه بالانضمام إلى السد القطري.
* المشرف الكروي الاتفاقي هلال الطويرقي.. طالت الغيبة وعسى المانع خير.
* عندما يمسك الكاتب العربي الكبير محمد بنيس القلم ليخط احدى روائعه الكتابية الرياضية يجدر بنا أن نلتزم الصمت احتراماً لثقافة وفكر هذا القلم ونقف في صفوف القراء بكل أدب لنستمتع بمقطوعة كتابية في غاية الروعة والجمال.
* سيبقى اسم الحكم العالمي عبدالرحمن الزيد مؤرقاً لمن يحارب العدل والنزاهة في ميادين الكرة والتنافس الشريف.
* لاموا المدرب الوطني ناصر الجوهر لأنه لم يختر عبدالله الشيحان ضمن قائمة المونديال رغم أن هذا اللاعب ما زال غير قادر على العودة للملاعب حتى بعد ستة أشهر من انتهاء المونديال بسبب الاصابة التي لحقت به قبل المونديال بستة أشهر ايضاً.
* يعتز حارس الهلال الاحتياطي حسن العتيبي بإشادة سبق أن تلقاها من مدرب الأهلي السابق لوكا بعد احدى المباريات رغم ان الجماهير والاعلام قد انتقدوا مستواه في تلك المباراة. العتيبي كشف غموض هذا التضارب في الآراء بين جماهير الهلال والاعلام ومدرب الأهلي عندما قال ان الأهلي قد خرج فائزاً بتلك المباراة بهدف.
* بعد أن كان ملء السمع والبصر اين مدربنا الوطني القدير ناصر الجوهر؟! اختفى ابوخالد في ظروف غامضة عن الوسط الرياضي.. لم يكن ناصر الجوهر المسئول الوحيد عما حدث في المونديال ولكن هناك من رمى بكل التبعات والاخطاء على كاهل الجوهر وخرج منها كالشعرة من العجين.
* بعد خسارة البطولة العربية والاكتواء بنار الهزيمة الكبيرة اكتشف الاتحاديون أن لاعبيهم المحترفين السعوديين لم يتسلموا رواتبهم منذ خمسة أشهر وأن ابواب المعسكر كانت مفتوحة على مصاريعها ليل نهار والدخول والخروج يتم في أي وقت ومن أي شخص «وبلا إحم ولا دستور»!!
* نائب رئيس الشعلة تحدى بأن يكون أي من لاعبي فريقه قد أصاب لاعب النصر تورينو وقال بأنه سيقبل بشطب أي لاعب شعلاوي إن ثبت أنه أصاب لاعب النصر. وهنا نتساءل .. هل اصابة تورينو حقيقية بالفعل أم وهمية وتكتيكية؟! التجارب السابقة مع المزاعم النصراوية لمثل هذه الحالات تؤكد انها وهمية وتكتيكية.
* أقل من شهر بقي على انطلاق تصفيات مربع غرب آسيا التي سيشارك فيها الهلال في ضيافة العين الاماراتي إلى جانب السد القطري والاستقلال الايراني. فهل الأوضاع الهلالية تبشر بمشاركة ناجحة ام تصير كمثيلتها الخليجية؟!
* قال اللاعب الكاميروني باتريك سوفو ان ناديه الاسباني سبق ان منعه قبل ستة أشهر من الاحتراف في الأهلي السعودي.. ولكنه لم يقل لماذا سمح له الآن بالاحتراف في الهلال.!!
* قال ابراهيم ماطر بعد تجديده لعقده مع النصر انه سبق أن رفض عرضاً للاحتراف في البرازيل بسبب الاحداث السياسية «!!!» يبدو أن ماطر يشاهد نشرات الأخبار بكثرة.
* في البطولات العربية أو الخليجية التي يقال انها تقام من أجل التقاء الاخوة والتعارف وزيادة أواصر العلاقة بينهم يفاجأ المتابع بأن كل الفرق «محبوسة» في غرفها في الفنادق ولا تنزل منها إلا للتدريب والمباريات فقط. فأي التقاء وأي تعارف سيحدث؟ ناهيك عن احداث الاشتباكات بالايادي والمطاردات التي باتت سمة مميزة للقاءات العربية أو الخليجية.
* من الطبيعي ألا يتحسن اداء أي لاعب انخفض مستواه ما دام بديله أسوأ منه. هذا ما يحدث للهلال حالياً.
* ظلت الجماهير الاتحادية بعد صدمة خسارة البطولة العربية في حيرة من أمرها بسبب تضارب أقوال أعضاء ادارة النادي حول من سيبقى ومن سيذهب من اللاعبين الأجانب.. وهل الباقي موقوف أم لا.؟! يبدو أن الادارة قد أصابها دوار الصدمة فأصبح ما تقوله اليوم تنفيه غداً.
* بدأ معلقو المباريات ينقلون للمشاهدين وهم على الهواء مباشرة أخباراً وأحاديث وتصريحات ليس لها علاقة بالمباراة التي يعلقون عليها.
هذا الخلط العجيب في المهام يجب ان تتصدى له لجنة المعلقين فليس مطلوباً من المعلق تزويد المشاهدين بالأخبار والتصريحات والاحاديث فهذه مهام البرامج الرياضية الأخرى.
* لأول مرة «تنويه» في اليوم السابق عن مقالة «شتم» ستنشر في اليوم اللاحق.. يا أخلاق المهنة ماذا بقي؟!
* بعد ختام البطولة العربية للأندية قال أمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم عثمان السعد ان البطولة القادمة لن يشارك بها إلا الابطال فقط.. هذا القول يتردد على أسماعنا منذ عشرين عاماً. وما زلنا ننتظر البطولة التي يشارك بها الابطال فقط ويبدو أن انتظارنا سيطول.
* لكي تكون للجهود التي يبذلها الاستاذ منصور البلوي ثماراً ايجابية يجب ان يؤمن بأن لكل انسان قدرات وإمكانات معينة ولا يستطيع أي إنسان أن يقوم بكل الادوار والمهام مهما كانت قدراته.. ومن يستطيع أن يدعم بالمال ليس بالضرورة أن يكون ادارياً ناجحاً أو صاحب نظرة فنية ثاقبة في اختيار اللاعبين الاجانب.
* ظل خالد قهوجي في حضوره أو غيابه يؤرق مدربي واداريي وجماهير النادي الأهلي ولكن الادارة الحكيمة التي أوجدت البديل جعلت الفريق يحقق البطولة العربية دون أن يسأل أحد أين خالد قهوجي.!!
|