* خسر الهلال كأس مجلس التعاون رغم انه كان الأقرب بفرصتي الفوز أو التعادل مع العربي الكويتي. وهذه الخسارة يجب أن تفتح لها الإدارة الهلالية ملفات كثيرة إن هي أرادت تدارك الفريق وإبقاء حظوظه قوية في المنافسات القادمة.
* رغم سوء المستوى الذي كان عليه فريق الهلال في بطولة مجلس التعاون وكثير من نجومه إلا أن التراجع الذي أصاب كباره كان لافتاً للنظر حيث وقعوا في أخطاء وهفوات شنيعة ساهمت بشكل أساسي في خسارة البطولة.
* اتحادات كرة القدم الخليجية ساهمت بشكل كبير في انخفاض مستوى بطولات أندية مجلس التعاون وإفشالها بسبب اختيارها لأسوأ الحكام لإدارة مبارياتها.
* كان من حسن حظ اللاعب البرازيلي ماريليو انه استبعد عن تمثيل الفريق الاتحادي في البطولة العربية حيث نجا من مقصلة العقوبات وإلغاء العقود الذي راح سيرجيو ولاندومار ضحية لها.
السؤال إذا كان هذا اللاعب غير كفؤ وغير قدير لتمثيل الفريق كيف يبقى ويستمر.
* كأس البطولة العربية سيكون له الأثر الإيجابي الكبير على الفريق الأهلاوي فيما تبقى من منافسات كروية وبالأخص في بلوغ المربع الذهبي.
* فوز الرائد على النجمة «الهابط» أحرج فريقي الرياض والاتفاق حيث دخل الثلاثة في دائرة الصراع على الهبوط وأصبح كل واحد من هذه الفرق مرشحا لمرافقة النجمة إلى الدرجة الأولى.
|