* الفوز الهلالي في افتتاح بطولة مجلس التعاون على المستضيف قطر القطري جاء مقنعاً لجماهيره وجماهير الكرة السعودية الذين سعدوا بقطع الزعيم خطوة مهمة في طريقه لاستعادة لقبه الخليجي.
* أمام الأفريقي التونسي كرر الأهلي السعودي انتصاره على هذا الفريق العربي الكبير وأكد أبناء القلعة عزمهم الجاد على بلوغ نهائي البطولة الذي يتطلب استمرار العطاء بنفس الأداء.
* الذين قالوا إنهم يصارعون أصحاب الجيوب أصبحت جيوبهم اليوم متفتقة الجوانب بعد أن ملأها الدعم السخي الأخير ذو الرقم المالي الفلكي.
* ما زالت أصوات المشجعين النشاز التي تطغى على أصوات المعلقين تشوِّه جمال النقل التلفزيوني لمباريات البطولة العربية فمن ينقذ أسماع المشاهدين.
* البطولة تجرى أحداثها في الدوحة والاستديو التحليلي في القاهرة!! أي أن التحليل يأتي من خلال المشاهدة عبر الشاشة وليس من عين الحدث.
* إذا كان الحكم قد أخطأ بطرد لاعب الأفريقي «دي برنس» أمام الأهلي، فإن اللاعب قد ارتكب خطأ «فادحاً» بسوء سلوكه عندما ضرب يد الحكم ليطير الكارت الأحمر في الهواء ثم يسقط على الأرض أو عندما تهجَّم على مساعد الحكم في منظر سلوكي بشع.
* الهدف الأهلاوي الثالث الذي سجله محمد بركات في شباك الأفريقي التونسي كان عبارة عن قطعة موسيقية راقية عزفها بانفراد الموسيقار الأخضر طلال المشعل عندما تخطى ثلاثة مدافعين بشكل مدهش وبارع وقدَّم كرة ولا أروع لبركات.
* اليوم سيعلن الاتحاد السعودي صدارته لمجموعته بإذن الله عندما يلتقي الملعب التونسي، فيما الهلال في الدوحة سيخطو بمشيئة الله خطوته الثانية الناجحة في بطولة مجلس التعاون بلقائه مع العروبة العماني.. عيون وقلوب أبناء الوطن مع ممثلي كرة الوطن في المحفلين العربي والخليجي.
* ربحنا ثلاثة ملايين من البطولة العربية.
|