ماذا يريد التربويون من المسجد ؟
- التركيز من خلال الخطب والمحاضرات والندوات وجميع النشاطات الأخرى على بناء المسلم الصالح الذي يعبد الله على بصيرة ويتحلى بأخلاق المسلم ويبتعد عن الغلو في العقيدة والسلوك.
ماذا يريد التربويون من الأسرة؟
- مراقبة كيفية تنظيم الطلاب لأوقاتهم ونوع الأنشطة التي يقومون بها وتوجيههم التوجيه الصحيح وإكسابهم مهارات تنظيم الوقت ووضع جداول زمنية لذلك.
القراءة للطفل في المنزل منذ مرحلة مبكرة في عمره حيث إن ذلك ينمي في الطفل حب القراءة ويسهم في تنمية حصيلته المعرفية واللغوية ويزيد العلاقة الحميمة بين الطفل ووالديه.
ماذا يريد التربويون من القطاع الخاص ؟
- الرفع من مخرجات التعليم العام، الإسهام الفاعل والمنظم في الدعم المالي للتعليم العام.، المشاركة المنظمة بالأفكار والمقترحات التي تكفل جودة التعليم العام.
ماذا يريد التربويون من قطاعات التنمية البشرية؟
- صياغة رؤية موحدة للدولة تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات وتحقق الطموحات رؤية تعكس التشاركية المجتمعية وذات مؤشرات مستقبلية تأخذ في الحسبان القضايا الاجتماعية والاقتصادية والمتغيرات العالمية والتطورات التقنية والمعلوماتية، الهادفة الى تطوير الإنسان وقدراته.
ماذا يريد التربويون من المؤسسات الإعلامية؟
- انطلاق جميع البرامج الإعلامية على أساس يوصل القيم والثوابت الإسلامية المنبثقة من القرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
التكامل بين الإعلام والتعليم في الخطط التي تحقق الأهداف المرسومة للتربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.
ماذا يريد التربويون من مؤسسات الضبط الاجتماعي؟
- عرض البرامج التوعوية بطريقة شائقة جذابة مما يسهم في زيادة فرص إحداث الأثر المطلوب لتلك البرامج، واستخدام الأساليب الشرعية في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتركيز على الرفق واللين في النصح والتوجيه.
ماذا يريد التربويون من المنظمات
الحكومية والجمعيات الخيرية؟
- يريد التربويون من الجمعيات الخيرية التأسيس لمفهوم العمل التطوعي ونشر قيمة وتفعيله على المستوى الاجتماعي العام وتأكيده على الناشئة، فالمجتمع السعودي مجتمع يشكل فيه النشء نسبة تفوق النصف وتوجيهها للعمل التطوعي يحقق نتائج عظيمة من أبرزها القضاء على صور الفراغ المتعددة لهذه الفئة والذي يشكل التحدي الأكبر الذي تواجهه بلادنا، علاوة على اكتساب الصفة الشخصية الايجابية والتخلص من السلبية وتعلم ضبط النفس والقدرة على تحمل المسؤولية واتخاذ القرار وتعميق مفهوم الانتماء والمواطنة لدى أبنائنا.
«ما سبق هو لمحات خاطفة من مطالب متعددة، استغرق إعدادها شهوراً طويلة من العمل المتصل لعدد من اللجان»
| 
