اختتمت مؤخراً الندوة الكبرى «ماذا يريد المجتمع من التربويين وماذا يريد التربويون من المجتمع» والتي نظمتها وزارة المعارف.
وقد كان هناك دور كبير للمرأة في هذه الندوة حيث قدمت أفكارها وأعمالها المعهودة والمميزة للمساهمة في تطوير العملية التربوية في مختلف جوانبها.ومن خلال الندوة اخترنا بعض المقتطفات التي جاء من خلال السياق لكلمات التربويين والتربويات حيث قالوا:
الحاجة ماسة إلى أيد عاملة حاصلة على تعليم عال وتدريب في حقول العلوم والرياضيات، إننا حيث ندير ظهورنا للعلم الحديث نأخذ في التراجع عن ركب الأمم القوية.
وزير المعارف
**
سيتم تطبيق اختبارات للمعلمين لقياس قدرتهم كل أربع سنوات، وستشمل هذه الاختبارات المعلمات أيضاً، ويجب عدم حرق المراحل وتقدير العامل الزمني في كل خطة تربوية.
د. خالد العواد /وكيل وزارة المعارف
**
يجب الخروج بتوصيات تساعد على تطوير العملية التربوية من الجوانب الفنية والإدارية حتى يتم وضع منهاج تربوي يناسب العصر.
د. فاطمة الخريجي
مديرة مكتب الإشراف التربوي للتعليم الخاص
نأمل ان يوفر مقعد دراسي لكل خريج ثانوية عامة سواء في الاتجاه الاكاديمي أو في اتجاه التدريب المهني الفني حتى نتفادى وجود شريحة من شباب المجتمع دون تعليم أو عمل.
د. نادية التيه
«رئيس قسم التربية وعلم النفس بكلية التربية إعداد معلمات»
**
المجتمع السعودي من المجتمعات الفتية «46% أطفال في سن الإعالة 20% من الشباب».
د. عبدالواحد الحميد
يجب ان يتحول هذا المؤتمر إلى عادة سنوية تتبنى محوراً مختلفاً كل عام.
أ. منيرة العنقري
«رئيسة الهيئة الاستشارية في تعليم البنات»