** بالحكمة تم تجاوز أزمة الاعلانات على القمصان بين الاهلي واللجنة المنظمة في البطولة العربية، رغم سلبية الموقف للأمانة العامة.
** من حق الفرق المشاركة في البطولة العربية ان تطلب اقامة المباريات الحاسمة في وقت واحد درءاً لأي شبهات ولكي تكون النتائج علنية وأمام الجميع ودون ان تلعب فرق لصالح اخرى حسب النتائج. ورفض الامين العام للاتحاد العربي لهذا المطلب ليس له مايبرره خصوصاً مع توفر ملاعب اضافية جاهزة كملعبي ناديي الاهلي والاتحاد.
** ان يلعب فريقان مشاركان في البطولة مباراتين متتاليتين مع بعضهما البعض في الدور التمهيدي فذلك لم يحدث ولا حتى في بطولات الحواري والدورات الرمضانية.
** مستوى ونتائج فريق النصر خلال المباريات الثلاث الماضية التي خاضها أمام الطائي والرائد والنجمة جعلته حديث المجالس والكثيرون اصبحوا يلقبونه حالياً بالاعصار.
** أعاد الانصاريون مدربهم ابن رتيمة لجارهم احد في موقف اخوي اشاد به الجميع ولكن الاحديين فوجئوا بأن جارهم الانصار يسحب المدرب قبل مواجهة الفريقين الاخيرة والحاسمة ليفوز الانصار فيما منسوبو احد عقدت ألسنتهم الدهشة والصدمة من الموقف «المخادع» اكثر ما اثرت فيهم الهزيمة.!!
** ليس صحيحاً ان هناك تسهيلات خاصة لبعض الفرق المشاركة في البطولة العربية لأن التسهيلات معلنة للجميع وليس ذنب الامانة العامة ان بعض الفرق استفادت والبعض الآخر لم يستفد.
** خسارة فريق القادسية من الهلال لاتقلل ابداً من شأن هذا الفريق الذي استطاع ان يفرض نفسه كأفضل فريق محلي هذا الموسم ومدربه العجلاني كأفضل مدرب فرق كأس دوري خادم الحرمين الشريفين.
|