حرب البيانات اشتعلت وكانت الغلبة في الجولة الاولى للامين الحالي بعد ان تراجع السابق وانكر ان يكون هو من اصدر البيان المشفر.
تألق اللاعب المنتقل حديثا في اول ظهور له ادخل الرعب في نفس من يلعبون في نفس مركزه مما جعلهم يعيدون النظر في طبيعة تعاملهم الحالي مع فريقهم خشية فقدان الخانة.
كما كان متوقعا ومكشوفا منذ البداية فقد نجح المخطط في اجبار اللاعب على التوقيع بلا شروط.
النادي الكبير ونادي الساحل الغربي كشفا ممارسات ادارة النادي الصغير في تسويق لاعبها الهداف وانها تحاول اقحام اسم الناديين للمزايدة فقط.
رغم جهود الادارة والمدرب الا ان النتائج حتى الآن ليست بالمستوى المأمول لان الشق اكبر من الرقعة.
لم يستطيعوا مجاراة النادي الكبير بالعمل حيث اغاظتهم صفقات استقطاب النجوم والمواهب فاخرجتهم عن تورطهم وجعلتهم يزبدون ويرعدون وكان الكلام والهرج بضاعتهم كالعادة.
مسؤول الاحتراف المستجد يبحث عن وضع خاص بعد ان جعل من نفسه (عونا) للبعض من خلال تسريبه بعض الاخبار.
التواجد المبالغ فيه في غرفة العلاج هروبا من التمارين ساهم في هبوط مستوى اللاعب بشكل كبير. النجم الكبير مطالب بمراجعة حساباته مع نفسه خصوصا مع قرب البطولة الاقليمية.
الحماس للقناة الفضائية يعود لانها ستعطيه مجالا أرحب للثرثرة.
النادي النموذجي سجل الرقم القياسي هذا الموسم في تجريب اللاعبين الاجانب والذين تجاوزوا العشرين ولم ينجح منهم أحد.
في النادي الشرقاوي تحاول الادارة تقريب وجهات النظر بين المشرف والمدرب بعد التصريحات النارية التي أطلقها المشرف ضد المدرب وطالت الادارة ايضا بعد التعاقد مع اللاعبين الاجانب.
النجم الصغير فقد موقعه الدولي والمحلي بسبب انجرافه وراء مغريات الشهرة التي يجب عليه وضع حد لها ليعود صالحاً للعب والعطاء والتألق كما كانت بدايته.
هل موقعه الرسمي يعطيه الحق لفعل كل هذه الممارسات أم ان الطبع غلب التطبع؟! لكنه سيبقى في اذهان الجميع ذلك المشاغب والمشاكس مهما حاول أن يظهر العكس.
هجومه على الشخصية الرياضية وكيل التهم الجزافية والغمز من قناة النادي الكبير جاء بعد فترة قصيرة من وصفه ب (المثالي)..!!
|