|
|
أعجبني ما كتبه الكاتب المبدع عبدالرحمن بن سعد السماري في زاوية «مستعجل» بجريدتكم الغراء الذي قال فيه:« يقولون والعهدة على الرواه ان اخصائيي واستشاريي جراحة التجميل قايم سوقهم او يطقون طبولهم هذه الايام وان السراء بالمئات» صحيح هذا ما سمعناه من كثير من الناس لان اكثر النساء مقلدات تقليد بلا علم ولا وعي ولا بصيرة انما استجابة لافكار سطحية وبعض من تعمل لها هذه العملية جميلة لكن تغرر بها صديقتها او زميلتها بقولها شوفي فلانه بعد العملية زادت جمالاً على جمال وتصدق المسكينة فتنساق في هذا الطريق الخطر الذي هي في غناء عنه بحجة زيادة جمالها لكن تريد ان تكحلها فتعميها وتغيير خلق الله بواسطة استشاريين جراحة التجميل، او كما يحلو لمن اكتوى بنارهم ان يسميها عملية التشويه لا يجوز الا اذا كان فيه مضره على من يريد ان تعمل له هذه العملية علماً انني أعرف عدداً من الناس عملت لهم عمليات تجميل فاشلة. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |