* كتب- زبن بن عمير:
تركي المريخي المثير للجدل كعادته حل ضيفاً على أثير Mbc- fm عبر«برنامج مع الاوتار نسهر» للمذيعة التميزة خديجه الوعل التي بدأت بشد الاسماع حول برنامجها وذلك لاعداد الجيد الذي تقدمه والدليل هو ما حصل في حلقة تركي المريخي والذي كانت تلك الحلقة شكل آخر ليس من خلال اعداد واسئلة خديجة مع انها كانت قوية ولكن من خلال المهم وهي الحقائق التي كشفها ابو مشاري خلال استضافته وشملت الكثير من الامور عن الساحة الشعبية وخلافاتها حيث تطرق إلى السرقات وعندما حاولت المختلف نقل موضوع ناصر القحطاني اليهم الا انهم لم يستطيعوا ذلك وتطرق إلى صحفي في نفس المجلة رافضاً ذكر اسمه بأنه اعتذر منه عند نشر لقائه لانه لم يخرج بصورة حسنة وعرّج ايضاً على خلافة مع ناصر السبيعي موضحاً بأن ليس بينه وبينه خلاف وأن السبيعي خدم الشعر من خلال «مجلته»!!.
وعندما سئل عن خلافاته في الرياضية وبروز وعدم وفاء الاثنين معه قال إن الرياضية لم يقطع ولم تقطع تواصلها معه وذلك من خلال محرريها أما بروز«فقد اضفت لهم عندما عملت معهم وخروجي كان لسوء فهم ربما يزول مع الايام وخرجت لأحافظ على عشرة سنين ولأكون أكثر وفاءً».
أما عن رأيه حول الصحافة الشعبية فقال:«إنها المجد والعمل ومن أراد أن يتعلم الصحافة فعليه بالصحافة اليومية، أما المجلات فهي فنية أكثر وليس بها حرفة صحفية».
واردف قائلا: إن المجلات لن تنافس الصحافة اليومية على الاطلاق وتظل الاخيرة متسيدة مهما كانت الحالة، بل شبه كراسي التحرير في مجلات الشعر«بكراسي الحلاقين» فاليوم شخص وغداً آخر.
علماً بأنه أعلن عن أنه مستمر في كشف السرقات من خلال الدلائل ولم يأت إلى الآن من ينفي ما قدمه من اثباتات ووعد بأن يكون العمل الصحفي القادم أكثر اشراقاً واكتمالاً في المجلة الجديدة«جواهر» بل وراهن لنجاحها.وكان تركي المريخي قد غير البيت الذي طلب من المستمعين تكملته وذلك بطلب على الهواء من مقدمة البرنامج خديجة الوعل لان قافية البيت صعبة ولا يمتد لاكثر من بيتين وهذا يوضح بأن المقدمة خديجة ربما تكون لديها ميول شاعرية او ربما تكشف عن شاعريتها في وقت قريب!!.
|