** على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية السعودية سعدت بلقاء الدكتور احمد الضبيب استاذ الأدب العربي بجامعة الرياض وكانت فرصة لأبحث عن اجابة لسؤال لايزال عالقاً في أذهان الكثير هذا السؤال هو: لماذا يفضل ادباؤنا من الدكاترة السعوديين البقاء بعيدا عن الميدان الصحفي ووجوب المشاركة فيه بإنتاجهم الثر وعطائهم القيم .
وكانت اجابة الضبيب تحمل الكثير من التعليلات وتضع ايضاً عدداً من التساؤلات.. سأتعرض لكل ذلك في مقال مفصل قادم فانتظروا.
** قرأت تجاوب وزارة المعارف حول ما كتب عن الزميل محمد الخنيفر وحاجته الى عناية الوزارة بطموحه ومستقبله..
هذا التجاوب يحملني على الشكر لكن في الوقت ذاته ما أزال اطمع في مزيد من حرص الوزارة واهتمام عاجل بالخنيفر حتى لا تموت في نفسه روح العزيمة وتنطفئ شعلة من الطموح وللوزارة الجليلة الشكر من قبل ومن بعد.
** كلما غابت عيناى عن ارض بلادي ولو كانت رحلة عاجلة للخارج ازداد حبي لهذه الأرض.. أود ان احتضن اديمها كل حين.. أنثر فوق ربوعها اريجا معطرا من الاعتزاز والحب الكبير.. كيف لا وقد نبتت عروقي فوق ثراها.. ولفني حنانها.. وغذتني خيراتها.. شعور الحنين ينتابني عندما اتلظى بنار الشوق واكتوي باحساس الغربة.. لك حبي يا بلادي.. وانعمي بمسيرتك الناهضة في عهد الاشراقة المتطور عهد الفيصل الباني.
|