* كتب - أحمد العجلان:
يواجه المسؤولون في مدرسة الهلال الكروية بقيادة المشرف على المدرسة الأمير بندر بن محمد عوائق كبرى في سبيل محاولة إعادة المدرسة الى سابق عهدها ولاسيما ان فرقتي الشباب والناشئين في النادي تواجهان شحاً في المواهب واللاعبين المميزين ويحاول المسؤولون في مدرسة الهلال البحث عن اللاعبين الجيدين من خارج النادي ومن ملاعب الحواري لترميم خطوط الفريقين، فما تواجهه المدرسة اختبار صعب، كيف لا وهي تأتي في مرحلة ما بعد الركود ولاسيما ان المدرسة في الخمس السنوات الماضية كانت هي أسوأ مرحلة لها في تاريخ المدرسة الزرقاء وخصوصاً انه يتم تنسيق كل موسم اكثر من خمسة لاعبين صاعدين من درجة الشباب للفريق الاول مما يدل على ان من يصل الى الفريق الاول ليس في حالة فنية تسمح له بأن يبقى في الفريق إلا في حالات نادرة يصبح فيها بعض اللاعبين الصاعدين في حالة فنية تسمح له بأن يبقى في الهلال.
السؤال الكبير: هل تستطيع مدرسة الهلال الكروية الحالية بقيادة عضو الشرف الفعَّال الأمير بندر بن محمد ان تصلح ما افسده من كان قبلهم؟ الاجابة موجودة لدى سمو الأمير بندر ومن يعمل معه!!
|